الصفحه ٤٩٤ : ، تعظم على وتؤذيني بلسانها ، فقال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : أمسك عليك زوجك واتق الله ، ثم إن زيدا
الصفحه ٥٠١ :
ـ» (٢) : (وَامْرَأَةً
مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ
يَسْتَنْكِحَها) يعنى أن
الصفحه ٥٠٥ : عَظِيماً) ـ ٥٣ ـ لأن الله جعل نساء النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ على المؤمنين فى الحرمة كأمهاتهم ، فمن ثم
الصفحه ٥٠٦ :
وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِ) ـ صلىاللهعليهوسلم. أما صلاة الرب ـ عزوجل ـ فالمغفرة للنبي
الصفحه ٥٣٢ : السَّماواتِ) يعنى المطر (وَالْأَرْضِ) يعنى النبات فردوا فى سورة يونس قالوا : «... الله ...» (١) يرزقنا إضمار
الصفحه ٥٧٣ :
قال للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، ما أرسل الله إلينا رسولا ، وما أنت برسول وتابعه كفار
مكة على
الصفحه ٦٧٧ : يستويان فى الشبه فخصمهم النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فقال : قل : (الْحَمْدُ لِلَّهِ) حين خصمهم (بَلْ
الصفحه ٦٧٨ : (بِكافٍ عَبْدَهُ) يعنى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يكفيه عدوه ، ثم قال : (وَيُخَوِّفُونَكَ
بِالَّذِينَ
الصفحه ٩٤ :
معنا ، فسكت النبي
ـ صلىاللهعليهوسلم» (١)
ـ ثم قال ـ سبحانه»
(٢) ـ : (لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ
الصفحه ١٨٨ :
عليه وسلم ـ انطلق
غازيا وانطلق معه (١) عائشة بنت (٢) أبى بكر ـ رضى الله عنهما ـ زوج النبي
الصفحه ٣٤٩ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فآمنوا به ، وأجرهم بالإيمان بالنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (٥) ، فلما اتبعوا النبي
الصفحه ٤٦٣ : كَرِيماً (٤٤) يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً (٤٥) وَداعِياً
الصفحه ٧١٧ : حَقٌ) وذلك أن الله ـ تبارك وتعالى ـ وعد النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فى آيتين من القرآن أن يعذب كفار
الصفحه ٨٨ :
بها فلما أصبحوا أتوا داود النبي ـ عليهالسلام ـ فقصوا عليه أمرهم ، فنظر داود ثمن الحرث ، فإذا هو قريب
الصفحه ١١٦ : بالنبات [٢٠ ب] (كقوله : (تَهْتَزُّ كَأَنَّها جَانٌّ) (٢) أى تحرك كأنها حية) (٣). ثم قال للأرض