الصفحه ٧٤٨ : ) هذا القرآن (مِنْ عِنْدِ اللهِ
ثُمَّ كَفَرْتُمْ بِهِ) وذلك أنهم قالوا للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ما
الصفحه ٧٦٨ :
مُشْفِقُونَ مِنْها) يعنى بلال وأصحابه صدقوا النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بها يعنى بالساعة لأنهم لا يدرون على
الصفحه ٨٠٦ : الذين تعبدونهم من دون الله
على الشفاعة لأحد ، ثم استثنى فقال : (إِلَّا مَنْ شَهِدَ
بِالْحَقِ) يعنى
الصفحه ٨٤٢ : اللهِ حَقٌ) قال لهم النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : إن البعث حق (وَالسَّاعَةُ) يعنى القيامة (لا رَيْبَ
الصفحه ٤٩١ :
أخت عبد الله بن
جحش. وذلك أن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ خطب زينب بنت جحش على زيد بن حارثة
الصفحه ٤٩٣ :
ما يلقى منها فدخل
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فوعظها فلما كلمها أعجبه حسنها وجمالها وظرفها
الصفحه ٤٩٦ : الله ـ تعالى
ـ : (فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ
مِنْها وَطَراً) يعنى حاجة وهي الجماع (زَوَّجْناكَها) يعنى النبي
الصفحه ١٨٥ :
عاصم فأتى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فقال : أرأيت سؤالى عن هذه والذين يرمون أزواجهم فقد
ابتليت بها فى
الصفحه ٢٠٥ :
الْحَقُ) يعنى بشرا المنافق (يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ) ـ ٤٩ ـ يأتوا إليه طائعين مسارعين إلى النبي
الصفحه ٩٣ : منهم العاص بن وائل والحارث وعدى
ابني قيس وعبد الله بن الزبعرى بن قيس ، وذلك أن النبي
الصفحه ٤٦٧ : وأن المتبنى ليس بمنزلة الابن ، وأن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ للمؤمنين بمكانة الوالد ، وأزواجه
الصفحه ٤٧١ :
من الشر فخرجوا من
عنده ، فأمر النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أن يخرجهم من المدينة (١) فقال بعضهم
الصفحه ٤٨٥ :
تعنى اليهود
أعانوا المشركين على قتال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ والمؤمنين. وذلك أن الله ـ عزوجل
الصفحه ٢١٠ : مَعَهُ) أى النبي (١) ـ صلىاللهعليهوسلم ـ» (عَلى أَمْرٍ جامِعٍ) يقول إذا اجتمعوا «على أمر هو (٢)» لله
الصفحه ٤٧٠ : أصبحوا أتوه
فسلموا عليه فقال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : مرحبا بأبى سفيان اللهم أهد قلبه. فقال أبو