الصفحه ٣٥٠ : تفلحوا وترشدوا. قال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : يا عم تأمرهم بالنصيحة لأنفسهم وتدعها لنفسك. قال :
فما
الصفحه ٣٥١ :
مِنْ
أَرْضِنا)
نزلت فى الحارث بن
نوفل بن عبد مناف القرشي ، وذلك أنه قال للنبي
الصفحه ٣٧٧ : أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عاماً) يدعوهم إلى الإيمان
الصفحه ٣٨٤ : الحكيم فى أمره ، ثم قال ـ عزوجل ـ : (وَتِلْكَ الْأَمْثالُ
نَضْرِبُها لِلنَّاسِ) يقول وتلك الأشباه نبينها
الصفحه ٣٨٩ : المدينة ، ثم قال ـ عزوجل ـ للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ) يعنى ولئن سألت كفار مكة
الصفحه ٤١٢ : كفار قريش وذلك أنهم كانوا يقولون فى إحرامهم «لبيك
لا شريك لك إلا شريكا هو لك تملكه وما ملك» فقال
الصفحه ٤٦٥ : وَإِثْماً مُبِيناً (٥٨) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ
قُلْ لِأَزْواجِكَ وَبَناتِكَ وَنِساءِ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٤٩٩ : حسنا فى الجنة (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا
أَرْسَلْناكَ شاهِداً) على هذه الأمة بتبليغ الرسالة
الصفحه ٥٢١ : ، ومعاملة الأمم
الماضية مع النبيين ، ووعد المنفقين والمصدقين بالإخلاف ، والرجوع بإلزام الحجة
على منكري
الصفحه ٦٠٢ :
إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلى) يعنى الملائكة وكانوا قبل النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يسمعون كلام الملائكة
الصفحه ٦٠٩ : إله إلا الله حين
أمرهم [١١١ ب] النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بها ، ثم قال ـ جل وعز ـ : (إِنَّا
الصفحه ٦١٠ : الدنيا ، ثم استثنى فقال ـ جل وعز ـ
: (إِلَّا عِبادَ اللهِ
الْمُخْلَصِينَ) ـ ٧٤ ـ الموحدين فإنهم نجوا من
الصفحه ٦٣٣ : ولظى : وواقعة إبليس
مع آدم وحواء ، وتهديد الكفار على تكذيبهم للنبي المجتبى فى قوله : (إِنْ هُوَ إِلَّا
الصفحه ٦٦٥ : الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شاءَ اللهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ
الصفحه ٦٧٢ : ) ـ ١٠ ـ (قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ
أَنْ أَعْبُدَ اللهَ) وذلك أن كفار قريش قالوا للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم