الصفحه ٦٤١ : ٤٥٨ ، فى الامامة ٤٥٩ و ٤٦٧ ، فى القتل غيلة ٤٦٥ ، جواز الخروج بدون
امام ٤٦٧ ، اجماع الامة واختلافها ٤٥٩
الصفحه ٣ :
المبين ، وكان الاختلاف بعد الرسول صلىاللهعليهوسلم فى الامامة ولم يحدث خلاف غيره فى حياة ابى بكر رضوان
الصفحه ١٣ : البراءة منه
فجميع من اخرج الامر من بنى هاشم من الامامية الذين يقولون بالنصّ على عليّ وادّعى
الامر لنفسه
الصفحه ٤٥ : »
و «شيطان الطاق»
والفرقة الثالثة (٣) منهم وهم القائلون بالاعتزال والامامة يقولون فى ذلك
كاقاويل المعتزلة
الصفحه ٤٨ :
والفرقة الثالثة
منهم وهم القائلون بالاعتزال والامامة يزعمون ان الملئكة والأنبياء افضل من
الايّمة
الصفحه ٥٣ :
الرسل ولا بعد
مجيئهم وانه لا يعلم شيء من الدين ولا يلزم فرض الا بقول الرسل والائمّة وان
الامام هو
الصفحه ٥٦ : وهم القائلون بالامامة والاعتزال يزعمون ان الآلام التى تحلّ فى الاطفال منها
ما هو فعل الله ومنها ما هو
الصفحه ٥٨ : ابطال الخروج وانكار السيف ولو قتلت حتى يظهر لها الامام وحتى يأمرها بذلك
واعتلّت (٢) فى ذلك بأن النبيّ
الصفحه ٦١ :
الى القول (٧) بالامامة والرفض
واختلفت الروافض
فى الطفرة وهم فرقتان :
فالفرقة الاولى
منهم اصحاب
الصفحه ٩٢ :
اصحابه ففعل ثم ان طائفة منهم ندموا (١) على استتابته وقالوا له ان استتابتنا اياك خطأ لأنك امام
وقد تبنا
الصفحه ١١٥ : رجعوا الى امر كان حلالا لهم ،
وكلا الفريقين من «العوفية» يقولون : اذا كفر الامام فقد كفرت الرعيّة الغائب
الصفحه ١٥٥ : ء ، وليس بذى جهات ولا بذى يمين وشمال (٦) وامام وخلف وفوق وتحت ، ولا يحيط به مكان ، ولا يجرى عليه
زمان ، ولا
الصفحه ٢٠٩ :
وقال بعضهم : ليس
لمساحة البارئ نهاية ولا غاية وانه ذاهب فى الجهات الستّ اليمين والشمال والامام
الصفحه ٢٩٥ : العيد (٥) والجمعة والجماعة خلف كل امام برّ وفاجر (٦) ، ويثبتون المسح على الخفّين سنّة ويرونه فى الحضر
الصفحه ٤٥٧ :
وقال (٦) «الاصمّ» فى قتال
عليّ وطلحة والزبير : ان كان قاتلهما ليتكافّ الناس حتى يصطلحوا على امام فقتاله