الصفحه ٢ : الامامة وذلك ان رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما قبضه الله عزوجل ونقله الى جنّته ودار كرامته اجتمعت
الصفحه ٥٠ : الايّمة ولا
يستحلّون الخصومة فى الدين واليعفورية أيضا لا تستحلّها (٢)
(٣) واختلفت الروافض فى الامام هل
الصفحه ٤٥١ :
الامام الفاجر
وعلى من فعل ذلك الاعادة ، وهذا قول اكثر المعتزلة
وقال (١) قائلون من المعتزلة
الصفحه ٤٥٦ :
الى قتال القوم وهم اهل اليمامة وابو بكر دعاهم او فارس فعمر (١) دعاهم ، وفى تثبيت إمامة عمر تثبيت إمامة
الصفحه ٤٦٦ :
فقالت «المعتزلة»
: اذا كنّا جماعة وكان الغالب عندنا انّا نكفى (٣) مخالفينا (٤) عقدنا للامام ونهضنا
الصفحه ٤٧١ :
وقال قائلون : لا
يجوز ذلك على الرسول عليه السلم ولا يجوز أيضا على الامام (١)
واختلفوا فى إمامة
الصفحه ٦٨ :
(١) والفرقة الثانية من الزيدية «السليمانية» اصحاب «سليمان بن
جرير الزيدى» يزعمون ان الامامة شورى
الصفحه ٢٩ : امر غيره
وان وضحت لنا إمامة غيره كما وضحت لنا إمامته قلنا بذلك وانقدنا له (٩) وقد ذكرنا قول «القطعية
الصفحه ٣١ : هذا فيه
تمّ الكلام فى
الغلاة والامامية (٥) (٦)
واختلفت الروافض
اصحاب الامامة فى التجسيم وهم ست فرق
الصفحه ٤١ :
منهم يزعمون ان اعمال (١١) العباد غير مخلوقة لله ، وهذا قول قوم يقولون بالاعتزال
والامامة (١٢)
واختلفت
الصفحه ٤٢ :
والفرقة الثالثة
منهم وهم (٢) القائلون بالاعتزال والامامة (٣) يزعمون ان إرادة الله ليست بحركة ، فمنهم من
الصفحه ٤٧ : (٣) منه شيء عما كان عليه فاما ذهاب كثير منه فقد ذهب كثير منه
والامام يحيط علما به ، [...] (٤)
والفرقة
الصفحه ٤٩ : ء بها الرسول واجب
وان من جهل الامام فمات (٦) مات ميتة جاهلية
والفرقة الثانية
منهم يزعمون ان معرفة
الصفحه ١١٦ : «البيهسية»
من واقع زنا (٥) لم نشهد عليه بالكفر حتى يرفع الى الامام او الوالى ويحدّ
، فوافقهم (٦) على ذلك
الصفحه ٤٥٣ : الناس حتى يصطلحوا
على امام فهو صواب وقد اصاب ابو موسى حين خلعه حتى يجتمع الناس على امام
وقال قائلون