الصفحه ٢٧٣ :
المسلمين ولم
يفسّقه غيره (١) من المعتزلة الا «جعفر بن مبشّر» اذا اعتمد ذلك واختلفوا
فى خائن درهم
الصفحه ٤٧١ : الوجوه
واختلفوا فى قول
النبىّ صلىاللهعليهوسلم عشرة فى الجنّة
فقال قائلون
بانكار هذا الخبر وابطاله
الصفحه ٣٠ :
يقولون ان موسى بن
جعفر نصّ على إمامة (١) ابنه «احمد بن موسى ابن جعفر»
والصنف الرابع
والعشرون من
الصفحه ٩٨ : «الاخنسية»
لأن الّذي دعاهم الى قولهم (١) رجل كان يقال له «الاخنس»
والفرقة الثانية
عشرة من العجاردة وهى
الصفحه ٢٧٤ : منعها اهل الحاجة وقد وجبت (٢) عليه لزمه (٣) الفسق اذا منع خمسة دراهم على قول اصحاب الخمسة او عشرة
على
الصفحه ٤٨٢ :
والقوة التى فيه
على اكتساب العلوم من خاطر وتنبيه وان لم يكن مضطرّا الى العلم بحسن (١) النظر
الصفحه ٢٤ : نصّ على إمامة «على بن الحسين»
والصنف الرابع عشر
من الرافضة يسوقون الامامة من على بن ابى طالب حتى
الصفحه ٣٠١ :
هذا ذكر (١) اختلاف الناس فى
الدقيق
اختلف المتكلمون
فى الجسم ما هو على اثنتى عشرة مقالة :
فقال
الصفحه ١٣٠ : (١)» فارقه فى ثمانية عشر ويقال بل لحق براية ابى أيوب
الانصارى ، ومنهم «ابو مريم السعدى» فارقه (٢) فى مائتين
الصفحه ٥٣ : الحجّة بعد الرسول عليه السلم لا حجّة على الخلق غيره
وقالت الروافض
باجمعها بنفى اجتهاد الرأى فى الاحكام
الصفحه ٩٩ : القاتل فى دار العلانية
توبة حتى يعفو عنه ولىّ المقتول ولا نقبل توبة من ضرب المسلمين حتى يقصّ (٣) من نفسه
الصفحه ١٤١ :
ان يكون (١) الكفر الا ما (٢) كان فى اللغة كفرا ولا يجوز ان يكون ايمانا الا ما كان فى
اللغة
الصفحه ٣١٤ : ءا لا يتجزّأ أم
لا يجوز ذلك وفيما يحلّ فى الجسم على اربع عشرة مقالة :
فقال «ابو الهذيل»
ان الجسم يجوز
الصفحه ٤٣٦ :
الرمح وبينك وبين الانسان عشرة اذرع فتكلّم فيه فيسمع الانسان اذا كان الرمح
مجوّفا وكان متصلا بسمعه
وقال
الصفحه ٢٩ : » (٦) وقفوا فى امر موسى بن جعفر فقالوا : لا ندرى أمات (٧) أم (٨) لم يمت الا انّا مقيمون على إمامته حتى يضح لنا