الصفحه ٦٥ : له
بالكوفة فى ايام هشام بن عبد الملك وكان امير الكوفة يوسف ابن عمر الثقفى وكان زيد
بن على يفضّل عليّ
الصفحه ٢٢٩ :
وهذا (١)
شرح اختلاف المعتزلة فى الاستطاعة (٢)
اختلفوا (٣) هل الانسان حىّ (٤) مستطيع بنفسه أم لا
الصفحه ٤٧٣ : :
للسيئات د
(٣) قول المعتزلة فى
الاحباط : راجع مفاتيح الغيب ١ ص ٧٥٤ وشرح المواقف ٨ ص ٣٠٩ ـ ٣١٢ وكشف المراد
الصفحه ٢٢٥ : قائلون :
يلفظ به كما يقرأ ، وقال «الاسكافى» : لا يجوز ذلك بل يقرأ القرآن ولا يلفظ به (١)
واختلفوا فى
الصفحه ٣٠٣ : اللذين لا يتجزّءان يحلّهما (٥) جميعا التأليف وان التأليف الواحد يكون فى مكانين ، وهذا
قول «الجبّائى
الصفحه ٢٤١ :
(١) واختلفوا فى الّذي
يقدر على حمل خمسين رطلا ولا يقدر على حمل مائة رطل على مقالتين
فقال قائلون
الصفحه ٥٤٦ :
شرح (١) (٢)
قول «عبد الله بن كلّاب»
قال «عبد الله بن
كلّاب» ان الله سبحانه لم يزل قديما باسمائه
الصفحه ٦٦٠ :
نجدة بن عامر
الحنفى الخارجى ٨٦ : ٦ ٨٩ ـ ٩٢ ٩٣ : ٢ ١٠١ ٥ ١١٩ : ١٤
ابن النجرانى. ـ قوله
فى
الصفحه ٦٤٣ :
للسبكى ٢ ص ٥١ ـ ٥٢ ، اصول الدين ٩٠ ٩٧ ٣٠٩ ، الوافى للصفدى]. ـ جملة قوله ٢٩٨ ـ ٢٩٩
، شرح قوله وقول اصحابه
الصفحه ١٢٤ : صرنا
الى شرح مذاهب المعتزلة
والخوارج جميعا
يقولون بخلق القرآن ، والاباضية تخالف المعتزلة فى التوحيد
الصفحه ٣٢٥ :
فى المكان وقتين
اى تحرّك فيه وقتين ، وزعم ان الاجسام (١) فى حال خلق الله سبحانه [لها] متحركة حركة
الصفحه ٣٣ :
لا يشبهها ولا
تشبهه ، وحكى «الجاحظ» (١) عن (٢) هشام بن الحكم فى بعض كتبه انه كان يزعم ان الله جل
الصفحه ١٥٤ : بالاثبات (٣) للقدر وسنشرح ذلك اذا انتهينا الى شرح قول «الحسين بن محمد
النجّار» فى القدر
واختلفت المرجئة
الصفحه ١٥٢ :
(١) وقالت الفرقة الثانية منهم اصحاب «ابى شمر» انهم يكفرون من
ردّ قولهم فى القدر والتوحيد ويكفرون
الصفحه ٢٦٦ : والسخط
القول فى الثواب فى الدنيا
اختلفت المعتزلة
فى ذلك على مقالتين :
فقال «ابراهيم
النظّام (٣)» لا