الصفحه ١٨٨ : اللهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً) (٤١ : ١٥) ، ولم
يطلقوا (١) هذا فى شيء من صفات
الصفحه ١٩٠ : قائمة به لا فى مكان ،
وقال بعض اصحاب «ابى الهذيل» : بل إرادة الله موجودة لا فى مكان ولم يقل هى قائمة
الصفحه ٢٠٩ :
وقال بعضهم : ليس
لمساحة البارئ نهاية ولا غاية وانه ذاهب فى الجهات الستّ اليمين والشمال والامام
الصفحه ٢١٧ :
واختلفوا فى
الرؤية لله بالابصار هل يجوز ان تكون او هى كائنة لا محالة على مقالتين:
فقال قائلون
الصفحه ٢٢٠ : : فلا [ق]
فليس س
(٢) إرادة : لعل
الصواب : اراد كما مر فى ص ٣٨ : ٨ وص ٢١٣ : ١
(٣) والا : كذا صحح
فى
الصفحه ٢٥٥ : بعضهم بعضا ، وقال قوم : بل تكون على حالها فى
الدنيا
واختلفوا فى
الاقتصاص لبعضها من بعض على ثلاثة
الصفحه ٢٦١ : (١) بهم فى الدنيا وانه يهديهم فى الآخرة الى الجنّة وذلك ثواب من الله سبحانه
لهم كما (٢) قال : (يَهْدِيهِمْ
الصفحه ٢٦٧ :
رجل شبّه الله
سبحانه بخلقه ورجل جوّره فى حكمه او كذّبه فى خبره ورجل ردّ ما اجمع المسلمون (١) عليه
الصفحه ٢٦٨ :
سليمان» : (٣) الايمان هو جميع (٤) ما امر الله سبحانه به (٥) من الفرض وما رغّب فيه من النفل ، (٦) والايمان
الصفحه ٢٦٩ :
ما فيه الوعيد
عندنا وعند الله سبحانه وان كان فيما لم يجيء فيه الوعيد كبير فالتسمية له
بالايمان
الصفحه ٣٣٥ : (٣) الى المعتدل ولم يثبتوا فى الدنيا شيئا الا الطبائع الاربع
التى هى الحرارة والبرودة والرطوبة واليبوسة
الصفحه ٣٤٥ : والبرودة والرطوبة (٥) واليبوسة والزنة ابعاض الاجسام وانها متجاورة ، وحكى عنه
مثل ذلك فى الاستطاعة والحياة
الصفحه ٣٤٧ :
والاكوان (١) هى الحركات وان الحركات على ضربين : حركة اعتماد فى المكان
وحركة نقلة عن المكان ، وزعم
الصفحه ٣٦٧ : وكذلك الفناء
واختلفوا فى
البقاء والفناء اين (٤) يوجدان وهل يوجدان وقتا واحدا او اكثر من ذلك
فقال
الصفحه ٣٩٩ :
واختلفوا فى الامر
بأن يكون متحرّكا والنهى عن (١) ان يكون متحرّكا على ثلاثة اقاويل :
فقال قائلون