الصفحه ٤٦٥ :
واختلفوا فى
الامام اذا اخطأ فى الحكم على مقالتين :
فقال قائلون :
يمضى حكمه ، وقال قائلون : لا
الصفحه ٤٩٢ :
ويقول بعضهم : قد
يأمر ثم يبدو له وقد يريد ان يفعل الشيء فى وقت من الاوقات ثم لا يفعله لما يحدث
له
الصفحه ٤٩٤ : [فى] العلم (١) انه محدث او قديم لأنه صفة والصفة عنده لا توصف قال (٢) ولو كان لم يزل عالما لكان المعلوم
الصفحه ٥٠٤ :
وغلا (٣) بعضهم حتى قال : مؤمن فى الصفة قبل كونه (٤) كافر (٥) فى الصفة وانه ملعون (٦) فى الصفة ومثاب فى
الصفحه ٥٥٨ :
لأن الاجسام تدلّ
بما فيها من العقول والنعم التى انعم بها على خلقه ان الله لا يظلم والعقول تدلّ
الصفحه ٥٥٩ : كان مثل ما فى العقول دفعه عن الله ان يوصف به وانّ من
وصفه (٩) به محيل فالجواب فى ذلك مثل الجواب فيما
الصفحه ٥٨٦ : الله سبحانه فى القرآن فلا نقول مخلوق ولا نقول غير
الله وما كان فيه (٤) من امر ونهى فهو مخلوق ، وحكاه
الصفحه ٥٩٣ : عندهم الا فى مكان دون مكان لانهم يحيلون ان يكون الجسم بكل مكان
لان ذلك عندهم خلاف المعقول وقد جعلوا
الصفحه ٥٩٥ : وهى
فعلنا
رجع الامر الى
حكاية «جعفر» ، قال «جعفر» :
وقالت طائفة من
هؤلاء : القرآن عرض فى اللوح
الصفحه ٦٢٧ : قادرا ، ومنها انه اثبت للبارى تعالى علوما حادثة لا فى
محل ، ومنها انه قال لا يجوز ان يعلم الله الشيء قبل
الصفحه ٦٣٥ :
زهير الاثرى. ـ قوله
فى رؤية البارئ ٢١٥ ، جملة مقالته ٢٩٩ ، ٣٠٠ : ٢ قوله فى خلق الشيء ٣٦٦ ، قوله
الصفحه ٦٥٤ :
محمد بن حرب (من
متكلمى الخوارج) ١٠٨ : ٨ ١٢٠ : ٧
محمد بن حرب
الصيرفى (لعله والمتقدم رجل واحد) قوله فى
الصفحه ٦٥٦ :
محمد بن كرّام [مات
سنة ٢٥٥. ـ lE فى ترجمته"" ، (١٤ ـ ١
١٩٢٩) الفصل ٤ ص ٢٠٤ ، تلبيس ابليس ٨٩
الصفحه ٦ : الجناحين» يزعمون ان عبد
الله بن معاوية كان يدّعى ان العلم ينبت فى قلبه كما ينبت الكمأة والعشب وان
الارواح
الصفحه ١١ :
عليهم طاعة ابى
الخطّاب وقالوا الايّمة آلهة وقالوا فى انفسهم مثل ذلك وقالوا ولد الحسين ابناء
الله