الصفحه ٢١٦ : يرى فيها ويكلّم (٦) خلقه منها
وقال «الحسين
النجّار» انه يجوز ان يحوّل الله العين الى القلب ويجعل لها
الصفحه ٢٢١ : له
فيه وما علمه ولم يطلع عليه احدا من خلقه فجائز ان يبدو له فيه
وقال بعضهم : جائز
عليه البدء فيما
الصفحه ٣٩٦ :
عليه الا محدث
وكان «ابو الحسين
الصالحى» يزعم ان العلم بأن الجسم موجود يصير علما بأنه محدث (١) اذا علم
الصفحه ٤١٥ :
واختلفوا فى
القدرة (١) على الفعل المتولد على مقالتين :
فقال اكثر اهل
النظر : هو مقدور عليه ما
الصفحه ٦١٤ : على بن الحسين بن على بن ابى طالب [الخارج باليمن] ٨١ : ١٢ ،
٨٢ : ١؟
ابراهيم النجارى.
ـ قوله فى العلة
الصفحه ١٣٦ :
يتفاضلون فى
ايمانهم ويكون بعضهم اعلم بالله واكثر تصديقا له من بعض وان الايمان يزيد ولا ينقص
الصفحه ١٦٨ :
قول «الجبّائى» قاله لى
وقال «ابو الحسين
الصالحى» : معنى قولى ان الله عالم لا كالعلماء قادر لا
الصفحه ١٨٢ :
وكان يقول فى صفات
الانسان انها ليست هى الانسان ولا هى غيره (١) كما يقول ذلك فى صفات البارئ
وقال
الصفحه ٣٦٠ :
التى هى غير
الاجسام يستحيل ان تبقى زمانين ، وكان «ضرار» و «الحسين النجّار» يقولان : البقاء
للجسم
الصفحه ٥٠٣ : بعد الايمان
وبلغنى ان أبا
الحسين سأله سائل فقال له : اذا قلت ان البارئ متكلّم بكلام فى غيره فقل
الصفحه ٥٦٨ : الحياة من القدرة أم لا فاجاز (١٠) ذلك «ابو الهذيل» وانكره «عبّاد»
وقال (١١) «صلح» و «ابو
الحسين المعروف
الصفحه ٩ : بعض اصحاب المغيرة : لم يكن الخارج محمد بن عبد الله وانما
كان شيطانا تمثل فى صورته وان محمدا سيخرج
الصفحه ٣٦٣ : قائلون :
الاجسام لا ترى ولا يرى الا لون (٢) والالوان اعراض ، وهو «ابو الحسين الصالحى» ومن قال بقوله
الصفحه ٥١٤ :
وقال «معمر» :
إرادة الله سبحانه غير مراده وهى غير الخلق وغيره الامر والاخبار عنه والحكم به
وقال «حسين
الصفحه ٥٧٠ : يسكّن الحجر فى الجوّ فيكون ساكنا لا على (٤) عمد من تحته واذا جمع بين النار والقطن (٥) فعل ما ينفى