الصفحه ٨٥ : مات بفارس (٥)
وخرج «صاحب البصرة»
وكان يدّعى انه «على بن محمد بن على بن عيسى بن زيد بن على بن الحسين
الصفحه ٦٤٧ :
على بن محمد بن
على بن عيسى بن زيد بن على بن الحسين بن على بن ابى طالب صاحب البصرة ٨٥
على بن
الصفحه ٣٠١ : انه يحتمل الاعراض ،
وهذا قول «ابى الحسين الصالحى» ، وزعم صاحب هذا القول ان الجزء محتمل لجميع اجناس
الصفحه ٦٥٥ : معمر ١٨٦ : ١١ ـ ١٢ ٤٨٨ : ٣
محمد بن القاسم
صاحب الطالقان. ـ قوله بعض الزيدية فيه ٦٧ : ١٤ ، خروجه ٨٢
الصفحه ٤٨٠ : ، وزعم صاحب هذا القول ان هذه العلوم كثيرة منها اضطرار وانه قد
يمكن ان يدركه الانسان قبل تكامل العقل فيه
الصفحه ٥٩٧ : الا الله فى الاماكن كلها فى حال واحدة
وفى احوال ، فهو عندهم حكمه (٣) خلاف حكم غيره من كل مفعول (٤) من
الصفحه ٦٩ :
عليّا ترك ذلك
لهما ويقفون فى عثمان وفى قتلته ولا يقدمون عليه با كفار ، وينكرون رجعة الاموات
الى
الصفحه ١٣ :
ربّهم وقد كانوا
ضربوا خيمة فى كناسة الكوفة ثمّ اجتمعوا الى عبادة جعفر ، فأخذ يزيد بن عمر بن
هبيرة
الصفحه ١٥ : : لهذه الاشخاص الخمسة التى حلّ فيها الاله خمسة اضداد فالاضداد ابو بكر
وعمر وعثمان ومعاوية وعمرو ابن العاص
الصفحه ٣١٩ : ء
الآخر ، وان الحركة تنقسم بالزمان (٥) فيكون ما وجد فى هذا الزمان غير ما يوجد فى الآخر ، وان
الحركة تنقسم
الصفحه ٤٩٣ : يزل لا يسمع ،
واذا لم يقل : لم يزل مبصرا مدركا ان يقول : لم يزل لا مبصرا ولا مدركا كما الزم
من لم يقل
الصفحه ٥٤٠ : ؟ فقال : لا اقول ذلك لأن يفعل تهجين فى
الاستعمال يقال للانسان بئس ما فعلت فالزم ان لا يكون البارئ خالقا
الصفحه ٤٩٤ : [فى] العلم (١) انه محدث او قديم لأنه صفة والصفة عنده لا توصف قال (٢) ولو كان لم يزل عالما لكان المعلوم
الصفحه ١٠٥ : ولا اراده (٤) به ،
ثم اختلفوا فى
النفاق فصاروا ثلث فرق :
فالفرقة الاولى
منهم يزعمون ان النفاق برا
الصفحه ١٥٥ :
وهذا (١)
شرح قول المعتزلة (٢)
فى التوحيد وغيره (٣)
اجمعت المعتزلة
على ان الله واحد ليس كمثله شي