الصفحه ١٦٧ : ـ بينا هو وأصحابه معتمرون إلى مكة فى ذى القعدة ، وهم
محرمون عام الحديبية ، والمسلمون يومئذ ألف وأربعمائة
الصفحه ٢٠٤ : (٣) بأفضلهما واسمها الجنينة فضاعف الله ـ عزوجل ـ صدقته ألفى ألف ضعف (٤) فذلك قوله ـ عزوجل ـ : أضعافا كثيرة
الصفحه ٢٠٨ : فاستوت
عليه ، فعلم طالوت أنه يقتل جالوت (فَلَمَّا فَصَلَ
طالُوتُ بِالْجُنُودِ) [٤٢ أ] وهم مائة
ألف إنسان
الصفحه ٢١٢ : من بعد عيسى وموسى وبينهما ألف نبى أولهم موسى وآخرهم
عيسى (مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ
الْبَيِّناتُ
الصفحه ٣٢٦ :
عنه ـ إياهم قال
كثروا حتى صاروا أربعين ألف مقاتل فخاف المسلمون أن يميلوا عليهم فوقع بينهم شر
فجا
الصفحه ٣٥٥ : وَنِساءً) (٢) يقول وخلق من آدم وحواء رجالا كثيرا ونساء ، هم ألف أمة (وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسائَلُونَ
الصفحه ٣٦٥ : ذهب ، والقنطار (٢) ألف ومائتا دينار (فَلا تَأْخُذُوا
مِنْهُ شَيْئاً) إذا أردتم طلاقها يقول فليس له أن
الصفحه ٤٠٨ : ألف إنسان ، واحد فى الجنة
وسائرهم فى النار فهذا النصيب المفروض (وَ) قال إبليس (لَأُضِلَّنَّهُمْ) عن
الصفحه ٤٧٩ : ـ : ألف نبى (الَّذِينَ أَسْلَمُوا) يعنى أنهم مسلمون «أو أسلموا وجوههم لله» (١) (لِلَّذِينَ هادُوا) يعنى
الصفحه ٥٤٨ : ـ ومعه سبعون ألف ملك طبقوا ما بين السماء والأرض لهم زجل
بالتسبيح والتمجيد والتحميد حتى كادت الأرض أن ترتج