الصفحه ١٣٧ : الظلمة يعنى اليهود والنصارى (لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ) ـ ١٢٤ ـ يعنى المشركين من ذريتك قال لا ينال
الصفحه ١٥٤ :
(الْأَرْضَ بَعْدَ
مَوْتِها) يبسها (١) (وَبَثَّ فِيها) يعنى وبسط (٢) (مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ
الصفحه ١٨١ : لِلَّذِينَ
كَفَرُوا الْحَياةُ الدُّنْيا) وما بسط لهم فيها من الخير نزلت فى المنافقين عبد الله بن
أبى وأصحابه
الصفحه ٢٠٥ :
كفار بنى إسرائيل
قهروا مؤمنيهم فقتلوهم وسبوهم وأخرجوهم من ديارهم وأبنائهم فمكثوا زمانا ليس لهم
الصفحه ٢٠٧ :
إسماعيل (١) لطالوت إن الله ـ عزوجل ـ سيبعث رجلا من أصحابك فيقتل جالوت ، وأعطاه النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١١ : الرُّسُلُ
فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللهُ) وهو موسى ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٣ :
الملائكة ، وما
كان بعد خلقهم. ثم قال : (وَلا يُحِيطُونَ) يعنى الملائكة (بِشَيْءٍ مِنْ
عِلْمِهِ
الصفحه ٢٣٨ :
مِنْهُ
آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ
فِي
الصفحه ٢٥٨ :
خَلَقْتَ هذا باطِلاً سُبْحانَكَ فَقِنا عَذابَ النَّارِ (١٩١) رَبَّنا إِنَّكَ
مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ
الصفحه ٢٧٦ : ـ يعنى مع المصلين فى بيت المقدس (ذلِكَ)
أن الذي ذكر فى هؤلاء الآيات (مِنْ أَنْباءِ
الْغَيْبِ)
يعنى حديثا
الصفحه ٢٨٨ : وما أعطى موسى (وَعِيسى
وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ) يقول لا
الصفحه ٣٣١ :
وَوَرِثَهُ
أَبَواهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ
مِنْ
الصفحه ٣٣٣ :
مِنَ
الرَّضاعَةِ وَأُمَّهاتُ نِسائِكُمْ وَرَبائِبُكُمُ اللاَّتِي فِي حُجُورِكُمْ
مِنْ نِسائِكُمُ
الصفحه ٣٤٦ : ) وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ
تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
الصفحه ٣٦٠ :
من بعده ، فكذلك
لا يأمر الميت بما يؤثمه فذلك قوله ـ سبحانه ـ : (وَلْيَخْشَ الَّذِينَ
لَوْ