الصفحه ٤٩١ : بما فيهما من أمر الرجم والزنا (١) وغيره ولم يحرفوه عن مواضعه فى التوراة التي أنزلها الله ـ
عزوجل
الصفحه ٤٩٣ : اليهود (وَالصَّابِئُونَ) هم قوم من النصارى صبأوا إلى دين نوح وفارقوا هذه الفرق
الثلاث وزعموا أنهم على دين
الصفحه ٤٩٦ : ءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا) عن الهدى (مِنْ قَبْلُ
وَأَضَلُّوا) عن الهدى (كَثِيراً) من الناس (وَضَلُّوا عَنْ
سَوا
الصفحه ٥١٠ :
دون النساء (١). وأما السائبة فهي الأنثى من الأنعام كلها كان الرجل يسيب
للآلهة ما شاء من إبله
الصفحه ٥٥١ : ) ـ ٩ ـ يعنى ما يشبهون على أنفسهم بأن يقولوا ما هذا إلا
بشر مثلكم (٢) (وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ
بِرُسُلٍ مِنْ
الصفحه ٥٧٤ : (وَهَدَيْناهُمْ إِلى
صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) ـ ٨٧ ـ يعنى الإسلام (ذلِكَ هُدَى اللهِ
يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشاءُ) يعنى
الصفحه ٥٩٤ :
[(قُلْ) يا محمد لمن حرم ذكور الأنعام تارة وإناثها أخرى ونسب ذلك
إلى الله : (آلذَّكَرَيْنِ) من
الصفحه ٥٩٦ :
أنه محرم ، منه
على المسلمين ومنه على اليهود فقال كفار العرب للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : فإنك
الصفحه ٥٩٨ :
ثم قال : (وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ شَيْءٍ وَ) التوراة (هُدىً) (١) من الضلالة (وَرَحْمَةً) من العذاب
الصفحه ٧٦ : مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ
يَتْبَعُها أَذىً وَاللهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ (٢٦٣) يا أَيُّهَا
الصفحه ٩١ : من أصحاب النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (قالُوا) لهم : (آمَنَّا) صدقنا بمحمد (وَإِذا خَلَوْا إِلى
الصفحه ١٠٧ : موسى ـ عليهالسلام ـ على عبادة العجل دخل النار ومن هرب من القتل لعنهم الله و
(ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ
الصفحه ١١٢ : (٢) ، يقرءون الزبور ويعبدون الملائكة ، وذلك أن سلمان الفارسي
كان من جند سابور ، فأتى النبي
الصفحه ١١٨ :
المسلم كان يلقى
من اليهود حليفه أو أخاه من الرضاعة [١٦ أ] فيسأله أتجدون محمدا فى كتابكم فيقولون
الصفحه ١٣٠ :
ليس من الله وإنما
تقوله محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من تلقاء نفسه نظيرها فى براءة قوله ـ سبحانه