الصفحه ٢٠٤ :
آلاف (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللهَ
قَرْضاً حَسَناً) طيبة بها (١) نفسه محتسبا (فَيُضاعِفَهُ
الصفحه ٢١٠ : ب]
فلما دنا جالوت من داود أخرج الحجر من مخلاته وألقت الريح البيضة عن رأسه فرماه
فوقع الحجر فى دماغه حتى
الصفحه ٢١٦ :
فدخلت خياشيمه ،
فذهب يستخرجها فدخلت دماغه فعذبه الله ـ عزوجل ـ بها أربعين يوما ثم مات منها ، وكان
الصفحه ٢٣٣ : كتابا قبل أن يخلق السموات والأرض بألفى عام فهو
عنده على العرش فأنزل منه آيتين ختم بهما سورة البقرة
الصفحه ٢٤٠ : نَفْسٍ ما
كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ (٢٥) قُلِ اللهُمَّ مالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي
الْمُلْكَ مَنْ تَشا
الصفحه ٢٤٣ :
وَجِئْتُكُمْ
بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ (٥٠) إِنَّ اللهَ رَبِّي
الصفحه ٢٤٥ : الْفَضْلَ بِيَدِ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ
يَشاءُ وَاللهُ واسِعٌ عَلِيمٌ (٧٣) يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشا
الصفحه ٢٦٦ :
والمشركون ألف رجل سبعمائة دارع عليهم أبو جهل ، وثلاثمائة حاسر ثم حبس الأخنس بن
شريق ثلاثمائة رجل من بنى زهرة
الصفحه ٣١٨ :
ما
أَنْتُمْ عَلَيْهِ) من الكفر (حَتَّى يَمِيزَ
الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ) فى علمه حتى يميز أهل
الصفحه ٣٢١ :
سفلة اليهود كانوا
يعطون رءوس اليهود من ثمارهم وطعامهم عند الحصاد. ولو تابعوا محمدا
الصفحه ٣٧١ : عصيانهن من نسائكم يعنى سعدا (١). يقول تعلمون معصيتهن لأزواجهن (فَعِظُوهُنَ) بالله فإن لم يقبلن العظة
الصفحه ٤١٢ :
لدمامتهن (وَ) يفتيكم فى (الْمُسْتَضْعَفِينَ
مِنَ الْوِلْدانِ) أن تعطوهم حقوقهم وكانوا لا يورثونهم
الصفحه ٤٣٥ : مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا
مِنَ الْأَرْضِ ذلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ
الصفحه ٤٥٥ :
(وَطَعامُ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ) يعنى بالطعام ذبائح الذين أوتوا الكتاب من
الصفحه ٤٨٣ : ما
أَنْزَلَ اللهُ إِلَيْكَ) من أمر الدماء بالسوية (فَإِنْ تَوَلَّوْا) يقول فإن أبوا حكمك (فَاعْلَمْ