الصفحه ٤١٧ : فى المنافقين منهم عبد الله ابن أبى ، ومالك
بن دخشم وذلك أن مواليهما من اليهود : أصبع ورافع عيروهما
الصفحه ٤٧٠ : قوله ـ عزوجل ـ : (إِذْ قَرَّبا
قُرْباناً فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِما وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ
الصفحه ٤٧٤ :
أيمانهما من
الكرسوع يقول القطع (جَزاءً بِما كَسَبا) يعنى سرقا (نَكالاً مِنَ اللهِ) يعنى عقوبة من
الصفحه ٤٧٩ : المحصن والمحصنة والقصاص فى الدماء سواء (ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ) يعنى يعرضون من بعد البيان
الصفحه ٥١٧ : بِالْبَيِّناتِ) يعنى بالعجائب التي كان يصنعها من إبراء الأكمه والأبرص
والموتى والطائر ونحوه (٢).
(فَقالَ
الصفحه ٥٥٠ :
كلهم من قريش ، يقول الله ـ عزوجل ـ : (فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ
أَنْباءُ) يعنى حديث (ما كانُوا بِهِ) بالعذاب
الصفحه ٥٥٧ : بِآياتِ رَبِّنا) يعنى القرآن بأنه من الله (وَنَكُونَ مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ) ـ ٢٧ ـ يعنى المصدقين بالقرآن فى
الصفحه ٥٦١ :
الشَّيْطانُ
ما كانُوا يَعْمَلُونَ) ـ ٤٣ ـ من الشرك والتكذيب (فَلَمَّا نَسُوا ما
ذُكِّرُوا بِهِ
الصفحه ٦٧ :
وَإِلَى
اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (٢١٠) سَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ كَمْ آتَيْناهُمْ مِنْ
آيَةٍ
الصفحه ٧٣ : لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ
يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمالِ قالَ
الصفحه ٧٤ : مَنْ كَلَّمَ اللهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجاتٍ
وَآتَيْنا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّناتِ
الصفحه ١٠٨ :
فنصر الله ـ عزوجل ـ المؤمنين وهزم المشركين (لَعَلَّكُمْ
تَهْتَدُونَ) (١) ـ ٥٣ ـ [١٢ أ] من الضلالة
الصفحه ١٢٣ :
النبوة والكتاب (عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ) يعنى محمدا ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ثم قال ـ سبحانه
الصفحه ١٤٨ : فى التوراة والإنجيل ، ولكنكم
تكتمون ما فى كتاب الله من الحق وتجحدونه. فقال ابن صوريا : ما كتمنا شيئا
الصفحه ١٩٧ : بِكُلِّ شَيْءٍ) من أعمالكم (عَلِيمٌ) ـ ٢٣١ ـ فيجزيكم بها (وَإِذا طَلَّقْتُمُ
النِّساءَ) تطليقة واحدة