الصفحه ٥٧٣ : ) يعنى فهلا (تَتَذَكَّرُونَ) ـ ٨٠ ـ فتعتبرون. ثم قال لهم : (وَكَيْفَ أَخافُ ما أَشْرَكْتُمْ) بالله من
الصفحه ٥٩١ : ذَرَأَ) يعنى مما خلق (مِنَ الْحَرْثِ
وَالْأَنْعامِ نَصِيباً فَقالُوا هذا لِلَّهِ بِزَعْمِهِمْ وَهذا
الصفحه ٧٧ : الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشاءِ وَاللهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً
مِنْهُ وَفَضْلاً وَاللهُ واسِعٌ عَلِيمٌ
الصفحه ١٦١ : تَطَوَّعَ
خَيْراً) فزاد على مسكين فأطعم مسكينين أو ثلاثة (٣) مكان كل يوم (فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ) من أن يطعم
الصفحه ٢٠٨ : إسماعيل أن الله يبعث له رجلا من أصحابى فيقتله فالبس هذا الدرع فلبسها
داود ـ عليهالسلام ـ فطالت عليه
الصفحه ٢١٤ : إلى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إنى قرأت كتابك إلى أهل هجر فمنهم من أسلم ، ومنهم من
أبى ، فأما اليهود
الصفحه ٢٢٠ : يعطيه شيئا يدعو بالخير له (وَمَغْفِرَةٌ) يعنى وتجاوز عنه (خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ) يعطيه إياها (يَتْبَعُها
الصفحه ٢٢٢ : (تَتَفَكَّرُونَ) ـ ٢٦٦ ـ فى أمثال الله ـ عزوجل ـ فتعتبروا (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّباتِ
الصفحه ٢٧١ : من الناس (١) لرسالته آدم ونوحا (وَآلَ إِبْراهِيمَ) يعنى إبراهيم ، وإسماعيل ، وإسحاق ، ويعقوب والأسباط
الصفحه ٣١٤ :
نرى من كرامتك إيانا ثم قالوا فيما بينهم : ليت إخواننا الذين فى دار الدنيا
يعلمون ما نحن فيه من الكرامة
الصفحه ٣٢٣ : وذلك أن كفار مكة كانوا فى
رخاء ولين عيش حسن فقال بعض المؤمنين : أعداء الله فيما ترون من الخير وقد
الصفحه ٣٦٥ :
يقول عسى الرجل
يكره المرأة فيمسكها على كراهية فلعل الله ـ عزوجل ـ يرزقه منها ولدا ويعطفه عليها
الصفحه ٣٨٠ : ـ عليهماالسلام ـ فكان هؤلاء أكثر نساء ، وأكثر ملكا من محمد ـ صلىاللهعليهوسلم (١). ومحمد أيضا من آل إبراهيم
الصفحه ٣٨٩ :
والولاية (يا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ
فَوْزاً عَظِيماً) ـ ٧٣ ـ فألحق من الغنيمة نصيبا
الصفحه ٤٠٥ :
ليلا ففضحونا ،
ولم يكن معهم رسول من قبلك ونأمرهم [٨٤ ب] أن يبرءوا صاحبنا لتنقطع ألسنة الناس
عنا