الصفحه ٥٩٩ :
(لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ
مِنْ قَبْلُ) يقول لم تكن صدقت من قبل طلوع الشمس من مغربها (أَوْ) لم تكن
الصفحه ٩٤ :
فإن تفعلوا فأتوا
بسورة من مثل هذا القرآن فلم يجيبوه (١) وسكتوا ، يقول ـ الله سبحانه
الصفحه ١٢٦ :
الكتب التي كانت
قبله (وَهُدىً) (١) أى وهذا القرآن هدى من الضلالة (وَبُشْرى) لمن آمن به من
الصفحه ١٣٥ :
الْجَحِيمِ)
ـ ١١٩ ـ فإن الله
قد أحصاها عليهم (١) (وَلَنْ تَرْضى عَنْكَ
الْيَهُودُ) [٢١ ب] من أهل
الصفحه ٢٠٦ :
بنى إسرائيل وكان
طالوت من سبط بنيامين وكان جسيما عالما وكان اسمه شارل بن كيس وبالعربية طالوت بن
الصفحه ٢٢٣ : ء فيأخذه (١) على علم (وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ غَنِيٌ) عما عندكم من الأموال (حَمِيدٌ) ـ ٢٦٧ ـ عند خلقه فى
الصفحه ٢٦٨ :
اليهود والنصارى (أَأَسْلَمْتُمْ) والإسلام اسم مشتق من اسم الله ـ عزوجل ـ أمر الله ـ تعالى ـ النبي
الصفحه ٢٧٧ : (وَأُحْيِ الْمَوْتى
بِإِذْنِ اللهِ) فتعيش. ففعل ذلك وهم ينظرون وكان صنيعه هذا آية من الله ـ عزوجل ـ بأنه نبى
الصفحه ٢٧٩ :
فيها تقديم يقول
رافعك إلى من الدنيا ومتوفيك حين (١) تنزل من السماء على عهد الدجال «يقول إنى رافعك
الصفحه ٢٨١ : ، وقولكما إن لله ـ عزوجل ـ ولدا ، فغضبا عند ذلك. فقالا : من أبو عيسى؟ ائتنا له
بمثل فأنزل الله ـ عزوجل
الصفحه ٢٩٩ : يامين ، وبنو سلمة بن جشم ، وهما حيان من الأنصار (وَاللهُ وَلِيُّهُما) حين عصمها فلم يتركا المركز وقالوا
الصفحه ٣٠٠ :
بمعصيتهم ، فيها تقديم (لَيْسَ لَكَ) يا محمد (مِنَ الْأَمْرِ
شَيْءٌ) وذلك أن سبعين رجلا من أصحاب الصفة فقرا
الصفحه ٤١٦ :
وجد بن قيس من أهل
المدينة (وَالْكافِرِينَ) من أهل مكة (فِي جَهَنَّمَ
جَمِيعاً) ـ ١٤٠ ـ ثم أخبر
الصفحه ٤٦٣ : ) (٢) (مِنَ الْكِتابِ) يعنى التوراة اخفوا أمر الرجم وأمر محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (وَيَعْفُوا عَنْ
كَثِيرٍ
الصفحه ٤٩٢ :
أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ) (٣) (وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ
فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ