الصفحه ٥٧٢ :
يعنى أعظم من
الزهرة والقمر (فَلَمَّا أَفَلَتْ) يعنى غابت عرف أن الذي خلق هذه الأشياء دائم باق
الصفحه ١١٦ :
حتى كذبتم
المقتول. ثم قال : (مِنْ بَعْدِ ذلِكَ) يعنى من بعد حياة المقتول (فَهِيَ كَالْحِجارَةِ
الصفحه ١٢٢ :
فريقا من الأنبياء
وفريقا قتلتم فإن كنت صادقا فأفهمنا ما تقول. يقول الله ـ عزوجل ـ : (بَلْ
الصفحه ١٣١ :
والله السلام ومنه
السلام. فقالوا : وإله موسى لقد أشربت قلوبكم حب محمد. فقال عمار : ربى أحمده
الصفحه ١٧٥ :
وجوهكم عن الناس ،
وخير ما تزودتم التقوى. (لَيْسَ عَلَيْكُمْ
جُناحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ
الصفحه ١٩٨ :
تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلَّا وُسْعَها) يعنى إلا ما أطاقت من النفقة والكسوة. ثم قال سبحانه : (لا تُضَارَّ والِدَةٌ
الصفحه ٢٣١ : وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ) من كتمان الشهادة وإقامتها (عَلِيمٌ) ـ ٢٨٣ ـ (لِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي
الصفحه ٢٦٤ :
لأنهن مكتوبات فى جميع الكتب التي أنزلها الله ـ تبارك وتعالى ـ على جميع الأنبياء
، وليس من أهل دين إلا
الصفحه ٢٩٧ : قَوْمٍ
ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَأَهْلَكَتْهُ) فلم يبق منه شيئا كما أهلكت الريح الباردة حرث الظلمة فلم
الصفحه ٣٢٢ :
رُسُلِكَ) يقول أعطنا من الجنة ما وعدتنا على ألسنة رسلك (وَلا تُخْزِنا) يعنى ولا تعذبنا (يَوْمَ الْقِيامَةِ
الصفحه ٣٦١ : فللأب (مِنْ بَعْدِ
وَصِيَّةٍ يُوصِي بِها أَوْ دَيْنٍ) يعنى إلى الثلث أو دين عليه فإنه يبدأ بالدين من
الصفحه ٣٦٨ : دينه وهو الزنا (وَأَنْ) يعنى ولئن (تَصْبِرُوا) عن تزويج الأمة (خَيْرٌ لَكُمْ) من تزويجهن (وَاللهُ
الصفحه ٣٩١ : : (وَإِنْ تُصِبْهُمْ
حَسَنَةٌ يَقُولُوا هذِهِ مِنْ عِنْدِ اللهِ) ببدر يعنى نعمة وهي الفتح والغنيمة يقول هذه
الصفحه ٤٧٣ : وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ) يعنى اليد اليمنى والرجل اليسرى فالإمام فى ذلك بالخيار فى
القتل والصلب وقطع الأيدى
الصفحه ٥٥٣ : رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ) يعنى الشديد يوم القيامة (١).
(مَنْ يُصْرَفْ) الله (عَنْهُ) العذاب