الصفحه ٩٦ :
(يُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِ) (١) (ثُمَّ يُمِيتُكُمْ
الصفحه ١٢٧ :
كتبوا كتابا فيه
سحر فدفنوه فى مصلى سليمان حين خرج من ملكه ووضعوه تحت [١٩ أ] كرسيه فلما توفى
الصفحه ١٨٣ :
آمَنُوا
مَعَهُ)
وهو حزقيا الملك
حين حضر القتال ومن معه من المؤمنين (مَتى نَصْرُ اللهِ) فقال الله
الصفحه ٢١٢ :
يقول وأعطينا (عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّناتِ) يعنى ما كان يصنع من العجائب وما كان يحيى من
الصفحه ٢٧٠ :
الناس والدواب
والطير خلقهم من نطفة وهي ميتة وخلق الطير من البيضة وهي ميتة [٥٢ ب](وَتُخْرِجُ
الصفحه ٢٨٩ :
والحارث بن سويد
بن الصامت الأنصارى من بنى عمرو بن عوف ، أخو الجلاس بن سويد بن الصامت ، ثم إن
الصفحه ٣٥٥ : (الَّذِي خَلَقَكُمْ
مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ) يعنى آدم (وَخَلَقَ مِنْها
زَوْجَها) (١) يعنى من نفس آدم من ضلعه
الصفحه ٥٤ :
أَنْ
يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَاللهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ
مَنْ يَشا
الصفحه ٣٧٩ :
لكعب بن الأشرف :
أنت امرؤ من أهل الكتاب تقرأ الكتاب فنحن أهدى أم ما عليه محمد. فقال : إلى ما
الصفحه ٥٦٣ : عَلَيْكَ مِنْ حِسابِهِمْ مِنْ
شَيْءٍ وَما مِنْ حِسابِكَ عَلَيْهِمْ مِنْ شَيْءٍ فَتَطْرُدَهُمْ فَتَكُونَ
الصفحه ٩٣ : أبدا عقوبة لهم (إِنَّ اللهَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) ـ ٢٠ ـ من ذلك وغيره.
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ٩٩ :
أمره الله ـ عزوجل ـ بالسجود لآدم لما علم الله منه فأحب أن يظهر ذلك
للملائكة ما كان أسر فى نفسه
الصفحه ٢٢١ : ءَ مَرْضاتِ اللهِ وَتَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ) يعنى وتصديقا من قلوبهم فهذا مثل نفقة المؤمن التي (١) يريد
الصفحه ٤٥٤ : (يَسْئَلُونَكَ ما ذا أُحِلَّ لَهُمْ) من الصيد. وذلك أن زيد الخير وهو من بنى المهلهل (١) وعدى بن حاتم الطائيان
الصفحه ٤٨٨ : والأسباط وما أوتى موسى وعيسى وما أوتى النبيون من ربهم لا
نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون» (١) فلما ذكر