الصفحه ٥٢١ : وتركتهم على الحق الذي أمرتنى
به فلم أدر ما أحدثوا بعدي ف (إِنْ تُعَذِّبْهُمْ) فتميتهم على ما قالوا من
الصفحه ٥٢٧ : ) انْظُرْ كَيْفَ كَذَبُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ
وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ (٢٤) وَمِنْهُمْ مَنْ
الصفحه ٥٣٦ :
الْأَبْصارَ
وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (١٠٣) قَدْ جاءَكُمْ بَصائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ
الصفحه ٢٨٢ :
تردنا عن ديننا على أن نؤدي إليك ألف حلة [٥٦ أ] فى صفر ، وألف حلة فى رجب. وعلى
ثلاثين درعا من حديد عادية
الصفحه ٥٣٤ : اللهَ حَقَّ
قَدْرِهِ إِذْ قالُوا ما أَنْزَلَ اللهُ عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ
أَنْزَلَ الْكِتابَ
الصفحه ٥٤٣ :
إِلَى
اللهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِما كانُوا يَفْعَلُونَ (١٥٩) مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ
فَلَهُ
الصفحه ٤١ : وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (٤)
وآياتها ستّ وثمانون ومائتان
وهى أوّل
الصفحه ٦٠٤ : سليمان ـ الجزء الأول................................... ٢٣ ـ ٦٠١
أ ـ مقدمة المؤلف
الصفحه ٣١١ :
يعنى رضى ربه ـ عزوجل ـ ولم يغلل (كَمَنْ باءَ بِسَخَطٍ
مِنَ اللهِ) [٦٥ أ] يعنى
استوجب السخط من
الصفحه ٣٩٤ :
لم يطع النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أحدا من الكفار لكفاه الله ـ عزوجل. وقوله ـ سبحانه ـ : (مَنْ
الصفحه ١١١ :
أُناسٍ
مَشْرَبَهُمْ) يعنى كل سبط مشربهم يقول الله ـ عزوجل ـ (كُلُوا) من المنّ والسلوى
الصفحه ٩٧ : آدم وذريته سكان
الأرض ويكون منهم من يسبح بحمدي ويعبدني فخلق آدم ـ عليهالسلام ـ من طين أحمر وأبيض من
الصفحه ٤٨١ :
يقول فمن تصدق
بالقتل والجراحات فهو كفارة لذنبه يقول إن عفى المجروح عن الجارح فهو كفارة للجارح
من
الصفحه ١٢٩ : ـ يعنى وجيعا (ما يَوَدُّ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) منهم قيس بن عمرو ، وعازار بن ينحوم
الصفحه ١٦٦ : ـ :
(وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ
تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِها) وذلك أن الأنصار فى الجاهلية وفى الإسلام كانوا