الصفحه ١٧٢ :
: الأوّاه : الرحيم. ذكروا عن عبد الله بن مسعود أنّه قال : الأوّاه : الرحيم.
وبعضهم يقول : هو الدّعّاء. [وقال
الصفحه ١٧٩ : : يعني عزموا على الكفر. (صَرَفَ اللهُ قُلُوبَهُمْ) : هذا دعاء واجب عليهم (بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ
لا
الصفحه ١٩١ : إِيَّانا تَعْبُدُونَ) (٢٨) :
أي ما كانت
عبادتكم إيّانا دعاء منّا لكم ، وإنّما كان دعاكم إلى عبادتنا الشيطان
الصفحه ١٩٥ :
يؤمن بالقرآن ،
ومنهم من لا يؤمن به (وَرَبُّكَ أَعْلَمُ
بِالْمُفْسِدِينَ) (٤٠) : أي
المشركين
الصفحه ٢٠٢ : لِقَوْمِهِ
يا قَوْمِ إِنْ كانَ كَبُرَ عَلَيْكُمْ) : أي عظم عليكم (مَقامِي) : أي بالدعاء إلى الله عزوجل
الصفحه ٢٢٣ :
وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) (٣٤).
(أَمْ يَقُولُونَ) : يعني مشركي العرب (افْتَراهُ) : أي إنّ محمّدا افترى القرآن
الصفحه ٢٣٦ : أنّهم
ثلاث قريات فيها ما شاء الله من الكثرة.
قوله : (إِنَّ إِبْراهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ
مُنِيبٌ) (٧٥
الصفحه ٢٧٠ : راوَدْتُنَّ
يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ) : أي : بالكلام
والدعاء إلى المرأة. قال الحسن : قد كان منهنّ عون للمرأة عليه
الصفحه ٢٩٧ : الأوثان دون الله (وَهُوَ شَدِيدُ
الْمِحالِ) (١٣).
ذكروا أنّ رجلا
أنكر القرآن (١) وكذّب بالنبيّ
الصفحه ٤٠٦ : : يحصرهم فيها (٢).
قوله : (إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي) : أي يدعو (لِلَّتِي هِيَ
أَقْوَمُ) : (٣) وقال
الصفحه ٤٤١ :
مَثْبُوراً) (١٠٢) : أي مسحورا
(٢) في تفسير مجاهد وغيره ؛ أي : يدعو بالحسرة والثبور في النار. والثبور :
الدعا
الصفحه ٤٧٨ : هذا في القرآن موجّها إليه. وإنّما ورد هذا في
سورة الشعراء فيما حكاه الله عمّا قالته ثمود للنبيّ صالح
الصفحه ١٦٢ :
قوله : (الْأَعْرابُ أَشَدُّ كُفْراً وَنِفاقاً) : يعني المنافقين من الأعراب. أي : هم أشدّ نفاقا من
الصفحه ١٠٨ : يحضّ الأعراب على الهجرة ، فلم يكن الأعرابيّ يرث المهاجر ولا المهاجر
الأعرابيّ. وهو منسوخ.
قوله
الصفحه ٩١ : جلوس بهذا المربد (١) إذ أقبل علينا أعرابيّ أشعر الرأس ، أو مشعار الرأس ، قال
: قلنا : والله لكأنّ هذا