الصفحه ٨٧ : إعرابها ابن
الأنباري ، البيان في غريب إعراب القرآن ، ج ٢ ص ٣٥٥ ، والزمخشري ، الكشاف ، ج ٤ ص
٢٦٥ ـ ٢٦٦
الصفحه ٢٣ : ابن الأنباريّ في كتابه : البيان في غريب إعراب القرآن ، ج ١ ص
٣٦٤ : «(ما) الأولى و (ما) التي بعدها في
الصفحه ٣٣٥ : إعراب القرآن ج ٢ ص ٦٣ : «قرئ (ربّما) و (ربما)
بالتشديد والتخفيف. فالتشديد على الأصل ، والتخفيف لكثرة
الصفحه ٣٦٦ : : «فأقسم بقوله حقّا» ولم أجد في كتب التفسير أو إعراب القرآن من قال : إنّ
كلمة (حقّا) هنا قسم. والصواب أنّها
الصفحه ٢٢٧ : ، إعراب القرآن ، ج ٣ ص ٩٥١. وانظر تفسير
الطبريّ ، ج ١٥ ص ٣٢٧ ـ ٣٣٠.
(٣) كذا في المخطوطات
الأربع
الصفحه ٣٣٢ : ، ج ٤ ص ٣٦٥ ،
وابن الأنباري ، البيان في غريب إعراب القرآن ، ج ٢ ص ٦١ ـ ٦٢.
الصفحه ٣٥٢ :
وحرّفوه عن مواضعه
، ثمّ قالوا : هذا من عند الله. وكتب الله كلّها قرآن (١). وقال في آية أخرى
الصفحه ١٦٠ :
الْعَظِيمُ) (٨٩) : قد فسّرناه
قبل هذا الموضع (٣).
قوله : (وَجاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ
الْأَعْرابِ) : يعني
الصفحه ٢٨٨ : : وعلموا أنّهم قد كذّبوا
التكذيب الذي لا يؤمن القوم بعده أبدا ، استفتحوا على قومهم بالدعاء عليهم ، أي :
حين
الصفحه ٤٢٤ : فِي
الْقُرْآنِ) : يقول : وما جعلنا أيضا الشجرة الملعونة في القرآن ، يعني
شجرة الزّقّوم ، وهو تفسير
الصفحه ٣٢ : ، واقض بيننا واحد. وإذا دعا النبيّ
ربّه أن يحكم بينه وبين قومه جاءهم العذاب ، في تفسير بعضهم (١). وقال
الصفحه ٢٣٢ :
إِلَيْهِ) منه (إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ
مُجِيبٌ) (٦١) : أي قريب
ممّن دعاه ، مجيب لمن دعاه.
ذكروا أنّ موسى
الصفحه ٤٣٣ : :) يعني مدخله المدينة حين هاجر إليها. أمره الله بهذا
الدعاء. (وَأَخْرِجْنِي
مُخْرَجَ صِدْقٍ :) قال الحسن
الصفحه ٨٩ : عليهالسلام بذلك صلاته. وقال بعضهم : كنّا نحدّث أنّ المكاء التصفير
في الأيدي ، يعارضون به القران ؛ مثل قوله
الصفحه ٩٧ : ثلاثة : عند القتال ، وعند الجنائز ،
وعند قراءة القرآن.
ذكروا عن ابن
عبّاس أنّه كان يكره التلثّم عند