الصفحه ٤٠ : فألقاها في البحر. فقالوا
: لا والله لا نؤمن لك ولا نرسل معك بني إسرائيل. فأرسل عليهم الدم فجرت أنهارهم
دما
الصفحه ٢٢٦ : البرّ وإذا ركبتم في البحر ؛ إذا ركبتم في البحر فقولوا : (بِسْمِ اللهِ مَجْراها وَمُرْساها إِنَّ
رَبِّي
الصفحه ٣٥٨ : الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ) : أي خلق البحر (لِتَأْكُلُوا مِنْهُ
لَحْماً طَرِيًّا
الصفحه ٣٥٩ : السفن (مَواخِرَ فِيهِ) : يعني شقّها الماء في وقت جريها (١).
وقال بعضهم : (مواخر
فيه) أي : سفن البحر
الصفحه ٤٢٧ : بعضهم
: منيعا ولا نصيرا.
(أَمْ أَمِنْتُمْ أَنْ
يُعِيدَكُمْ فِيهِ) : أي في البحر (تارَةً أُخْرى) : أي
الصفحه ٤٧٠ : زالت الشمس عنهم خرجوا في معايشهم وحروثهم. وقال الحسن : إذا طلعت
الشمس انسربوا في البحر ، فكانوا في
الصفحه ٤٧٣ : الأرض كلّها ، وهذا السواد
البحر. وإنّما أراد الله أن يريك الأرض ، وقد جعل لك سلطانا فيها. فسر في الأرض
الصفحه ٣٩ : البحر ، فلم تبق منه جرادة
واحدة. فنظر أهل مصر فإذا قد بقيت لهم بقيّة من زروعهم وكلإهم ما يكفيهم عامهم
الصفحه ٤٣ : الكلبيّ : إنّ
موسى لمّا قطع البحر ببني إسرائيل ، وأغرق الله آل فرعون قالت بنو إسرائيل لموسى :
يا موسى
الصفحه ٤٧ : كان أخذ ترابا من أثر فرس جبريل يوم قطعوا
البحر فكان معه ، فقذف ذلك التراب في ذلك العجل ، فتحوّل لحما
الصفحه ٥٣ : طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ) : يعني المنّ والسلوى. وقال الحسن : هذا حين خرجوا من
البحر ، أعطاهم الله ذلك
الصفحه ١٠٦ : لمن تاب
وآمن وعمل صالحا. ذكروا أنّ رسول الله لمّا قدم عليه مال البحرين أمر العبّاس أن
يأخذ منه. فجعل
الصفحه ١٢٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أخذ الجزية من مجوس البحرين ، وأخذ عمر من فارس.
ذكر أنّ عمر سأل
عن المجوس
الصفحه ١٢٦ :
ذكروا أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أخذ الجزية من مجوس البحرين ، وأخذ عمر من فارس ، وأخذ
عثمان
الصفحه ١٨٨ :
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ) : أي في السفن. [يقول هذا للمشركين ، ثمّ قال للنبيّ