الصفحه ٤٦٨ : عَلَيْهِ صَبْراً) (٧٨) (١).
(أَمَّا السَّفِينَةُ
فَكانَتْ لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ
الصفحه ١٢٩ : قالا : كلّ صفراء وبيضاء أوكى عليها صاحبها فهي كنز حتّى يفرغها
، فينفقها في سبيل الله.
ذكروا عن
الصفحه ٢١٦ : :
(لَوْ لا) أي هلّا (أُنْزِلَ عَلَيْهِ
كَنْزٌ) أي مال فإنّه فقير ليس له شيء (أَوْ جاءَ مَعَهُ مَلَكٌ
الصفحه ٣٩٣ : : يعني إلى أسفل بطني. فاستخرج قلبي فغسل بماء زمزم ،
ثمّ كنز ، أو قال حشي ، إيمانا وحكمة ، ثمّ أعيد مكانه
الصفحه ٤٦٤ : (حَتَّى أَبْلُغَ
مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ) : بحر فارس والروم حيث التقيا ، وهما محيطان بالخلق (٢).
وبعضهم
الصفحه ٤٦٥ :
فانطلق هو وفتاه ،
وهو يوشع بن نون. وحملا معهما مكتلا فيه حوت حوت مملوح. قال : فسايرا البحر زمانا
الصفحه ٤٦٦ : سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ
عَجَباً) (٦٣) : أي موسى
اتّخذ سبيل الحوت في البحر عجبا (٣). وهو تفسير مجاهد.
(قالَ
الصفحه ٥٤ : حاضِرَةَ الْبَحْرِ) : ذكر بعضهم قال : ذكر لنا أنّها كانت قرية على ساحل البحر
يقال لها أيلة (٣). فكان إذا
الصفحه ٤٢٦ :
الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ) : أي يجريها في البحر (لِتَبْتَغُوا مِنْ
فَضْلِهِ) : أي طلب التجارة في البحر
الصفحه ٤٦٩ : إلى البحر ، فتناول من ماء البحر
بمنقاره ، وهما ينظران ، فقال الخضر لموسى : أتعلم ما يقول هذا الطير
الصفحه ٤٢ : : (وَجاوَزْنا بِبَنِي إِسْرائِيلَ
الْبَحْرَ فَأَتَوْا عَلى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلى أَصْنامٍ لَهُمْ قالُوا يا
الصفحه ٢٠٦ :
المشركين.
قوله : (وَجاوَزْنا بِبَنِي إِسْرائِيلَ
الْبَحْرَ) : وهذا حين خرجوا من مصر. قال الله لموسى
الصفحه ٢٠٧ : : (فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ) : أي بجسدك. مجّه البحر ، أي : قذفه البحر عريانا على شاطئ
البحر. قال
الصفحه ٣٥٧ : ذلك. قال : وأبى البحر (١) ذلك. قيل : من البحر؟ قال : ابن عبّاس. قال : (قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ
الصفحه ٤٧٧ : يَبْغُونَ عَنْها
حِوَلاً) (١٠٨) : أي :
متحوّلا في تفسير مجاهد.
قوله : (قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً