الصفحه ٢٢٤ : ) (فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ يَأْتِيهِ
عَذابٌ يُخْزِيهِ). وكان الرجل من قومه يأخذ بيد ابنه فيذهب به إلى نوح
الصفحه ٢٣٠ :
وبلغنا عن ابن
عبّاس أنّه قال : القوس الذي كان في السماء أمان للأرض من الغرق يوم أهلك قوم نوح
الصفحه ٢٦٦ : وَيَعْقُوبَ ما كانَ لَنا أَنْ نُشْرِكَ بِاللهِ
مِنْ شَيْءٍ ذلِكَ مِنْ فَضْلِ اللهِ عَلَيْنا) : يعني النبوّة
الصفحه ٢٧٤ : كَيْلٌ يَسِيرٌ) هذا من قول الله.
قوله : (قالَ لَنْ أُرْسِلَهُ مَعَكُمْ حَتَّى
تُؤْتُونِ مَوْثِقاً مِنَ
الصفحه ٢٨٦ : بصيرة ، أي : على
الهدى الذي أتانا من ربّنا (وَسُبْحانَ اللهِ) : أمره أن ينزّه الله عمّا قال المشركون
الصفحه ٢٩٨ :
قوله : (وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَظِلالُهُمْ
الصفحه ٣٠٢ :
قوله : (جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها) : وقد فسّرناه قبل هذا الموضع. (وَمَنْ صَلَحَ مِنْ
الصفحه ٣٠٤ :
مائة عام ما خرج
من ظلّها)) (١).
[وقال بعضهم] (٢) : ولو أنّ غرابا طار من أصلها لم يبلغ فرعها
الصفحه ٣٠٧ : رسول الله عليهالسلام ، يصيبهم الله منها بعذاب ، يعني المشركين. (أَوْ تَحُلُ) أنت يا محمّد
الصفحه ٣٠٨ : . (وَصُدُّوا عَنِ السَّبِيلِ :) أي : سبيل الهدى. قال : (وَمَنْ يُضْلِلِ
اللهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ) (٣٣) يهديه
الصفحه ٣٥٦ : الْإِنْسانَ
مِنْ نُطْفَةٍ) : يعني بالإنسان ههنا المشرك (١) (فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ
مُبِينٌ) (٤) : وهو كقوله
الصفحه ٣٩٤ : :
مرحبا به ، ولنعم المجيء جاء. قال : فأتيت على آدم ، فقلت لجبريل : من هذا؟ قال
أبوك آدم. فسلّمت عليه فقال
الصفحه ٤٢٧ :
يُرْسِلَ
عَلَيْكُمْ حاصِباً) : أي : حجارة من السماء يحصبكم بها كما فعل بقوم لوط ،
يعني الذين
الصفحه ٤٣٨ :
(حَتَّى تُنَزِّلَ
عَلَيْنا كِتاباً نَقْرَؤُهُ) : من الله إلى عبد الله بن أبي أميّة بن المغيرة
الصفحه ٤٥٥ : بخدود فخدّت في الأرض. ثمّ قذف فيها
من جزل الحطب. ثمّ قذف فيها تلك السقاية ، حتّى إذا أزبدت وماعت قال