الصفحه ٤١٤ : ) : أي ذنبا
كبيرا. أي : قتل النفس التي حرّم الله من الكبائر.
قوله : (وَلا تَقْرَبُوا الزِّنى إِنَّهُ
الصفحه ٦٣ :
قوله : (مَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَلا هادِيَ لَهُ
وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ) (١٨٦
الصفحه ٢٦٣ : إِلَّا مَلَكٌ) : من ملائكة الله ، (كَرِيمٌ) (٣١) : أي على
الله.
(قالَتْ فَذلِكُنَّ
الَّذِي لُمْتُنَّنِي
الصفحه ٥ :
تفسير سورة الأعراف
وهي مكّيّة كلّها إلّا آية واحدة (١)
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
قوله
الصفحه ١٠ :
ظَنَّهُ
فَاتَّبَعُوهُ إِلَّا فَرِيقاً مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) (٢٠) [سبأ : ٢٠]
أي إلّا الفريق الذين
الصفحه ١١٧ : . إلّا سلاحا
يجعل في قرابه ، وأنّه من صبأ إليك منّا فهو إلينا ردّ. فصالحهم رسول الله على ذلك
، فمكثوا ما
الصفحه ٢٧٤ : اللهِ) : أي حتّى تعطون موثقا من الله (لَتَأْتُنَّنِي بِهِ إِلَّا أَنْ يُحاطَ
بِكُمْ) : أي إلّا أن تغلبوا
الصفحه ٣٥٦ : الْإِنْسانَ
مِنْ نُطْفَةٍ) : يعني بالإنسان ههنا المشرك (١) (فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ
مُبِينٌ) (٤) : وهو كقوله
الصفحه ٤٣٨ : كُنْتُ إِلَّا بَشَراً رَسُولاً) (٩٣).
وقال مجاهد : (حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنا كِتاباً
نَقْرَؤُهُ) من
الصفحه ٣٢٨ : تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللهِ لا
تُحْصُوها) : [روى الحسن عن أبي الدرداء قال : من لم ير نعمة الله
عليه إلّا في
الصفحه ١٦٧ : الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصاداً لِمَنْ حارَبَ
اللهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنا إِلَّا
الصفحه ١٩٥ :
يَحْشُرُهُمْ كَأَنْ لَمْ يَلْبَثُوا) : أي في الدنيا (إِلَّا ساعَةً مِنَ
النَّهارِ) : أي في طول ما هم لا بثون في
الصفحه ٢٩ : جَوابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ
قالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ
الصفحه ١١٣ : مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ) كلّهم بالقتال إلّا أن يؤمنوا وقال : (الْحَجِّ الْأَكْبَرِ) حين
الصفحه ٣٧ :
شيئا ، فإذا صنعت
ذلك دعانا فرعون فصدّقنا مقالتك (لِتُخْرِجُوا مِنْها
أَهْلَها) : أي لتخرجوني