الصفحه ٣٧٢ :
قوله : (تَاللهِ) قسم ، أقسم الله بنفسه (لَقَدْ أَرْسَلْنا
إِلى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ) : يعني من
الصفحه ٤٠٢ :
حربة. فقلت : من
هذا يا جبريل؟ فقال : إنّ نبيّا أسري به قبلك فمرّ على هذا وهو قاعد ، فظن أنّه
ربّه
الصفحه ٤٢٣ : : (((ما آمَنَتْ
قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها أَفَهُمْ يُؤْمِنُونَ).
قوله : (وَآتَيْنا ثَمُودَ
الصفحه ٥ : : (المص) (١) : كان الحسن
يقول : لا أدري ما تفسير (ألمص) و (ألم) و (ألر) غير أنّ قوما من السلف كانوا
يقولون
الصفحه ١٠ :
ظَنَّهُ
فَاتَّبَعُوهُ إِلَّا فَرِيقاً مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) (٢٠) [سبأ : ٢٠]
أي إلّا الفريق الذين
الصفحه ١٦ :
له فيها من يعمل
بطاعته.
قوله : (وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا
وَاسْتَكْبَرُوا عَنْها أُولئِكَ
الصفحه ٢٢ : وَلا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ) (٤٩). وهذا كلام
مقطوع من كلام الملائكة يعرفه الراسخون في العلم. وهذا من نحو
الصفحه ٣٤ :
في هذه السورة من
أخبار الأمم ورسلها وكيف أهلكهم. قال : (وَلَقَدْ جاءَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ
الصفحه ٤٧ :
عواري استعاروها
من آل فرعون ليوم الزينة ، يوم العيد الذي وعدهم موسى حيث يقول : (مَوْعِدُكُمْ
الصفحه ٦٨ :
يُبْصِرُونَ) (١٩٨) : يعني
الحجّة.
قوله : (خُذِ الْعَفْوَ) : ذكروا عن عبد الله بن الزبير قال : خذ العفو من
الصفحه ٧٠ : : لولا تلقّيتها من الله (٢) ، في تفسير مجاهد. وقال بعضهم : (لَوْ لا اجْتَبَيْتَها) أي : لولا جئت بها من
الصفحه ١٧٥ :
قوله : (ما كانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ
حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ
الصفحه ١٩٣ : هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ
يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ) : وهذا على الاستفهام. يعني هل من هذه
الصفحه ١٩٩ : : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ ما أَنْزَلَ اللهُ
لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَراماً وَحَلالاً) : يعني
الصفحه ٢١٠ : الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِهِمْ) : أي وقائع الله في الأمم السالفة ، أي : ما أهلكهم به حين
كذّبوا رسلهم