الصفحه ٦ : (إِلَّا أَنْ قالُوا
إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ) (٥). كقوله في
سورة الأنبياء : (وَكَمْ قَصَمْنا مِنْ
قَرْيَةٍ
الصفحه ٢٨٥ :
سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللهُ) [الزخرف : ٤٧] :
قال بعضهم : إيمانهم أنّك لا تسأل أحدا إلّا
الصفحه ٢٣٢ : الْقِيامَةِ) : أي ولهم يوم القيامة أيضا لعنة ، يعني عذاب جهنّم. (أَلا إِنَّ عاداً كَفَرُوا رَبَّهُمْ
أَلا
الصفحه ١٩٣ : يَهِدِّي إِلَّا
أَنْ يُهْدى) أي : الأوثان ؛ الله يهدي منها ومن غيرها ما يشاء (١).
قال : (فَما لَكُمْ
الصفحه ٢٣٠ : قَوْمِ
اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا مُفْتَرُونَ) (٥٠) : أي كلّ من
الصفحه ٤٢٥ : ، إلّا قليلا) مجازه : لأستميلنّهم ولأستأصلنّهم. يقال : احتنك فلان ما
عند فلان أجمع من مال أو علم أو حديث
الصفحه ١١٨ : صلىاللهعليهوسلم قال يوم فتح مكّة ، كفّوا السلاح إلّا خزاعة من بني بكر (٢).
__________________
(١) في المخطوطات
الصفحه ١٣٨ : : أخذنا حذرنا من قبل.
قال الله للنبيّ عليهالسلام : (قُلْ لَنْ يُصِيبَنا
إِلَّا ما كَتَبَ اللهُ لَنا
الصفحه ١٨٧ :
غيره. (سُبْحانَهُ) : ينزّه نفسه عمّا قال المشركون. (وَتَعالى) : من قبل العلوّ ، أي ارتفع ، مثل
الصفحه ٢١٢ : تَعْبُدُوا إِلَّا اللهَ) : يقول للنبيّ عليهالسلام : قل لهم ألّا تعبدوا إلّا الله (إِنَّنِي لَكُمْ مِنْهُ
الصفحه ٢٢١ : أَصْحابُ
الْجَنَّةِ) : أي أهل الجنّة (هُمْ فِيها خالِدُونَ) (٢٣) : أي لا
يخرجون منها.
قوله : (مَثَلُ
الصفحه ٤١٨ : رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ
وَحْدَهُ) : أي إذا قلت : لا إله إلّا الله (وَلَّوْا عَلى أَدْبارِهِمْ نُفُوراً) (٤٦
الصفحه ٢٦٩ : السنبل كان أبقى له
(إِلَّا قَلِيلاً
مِمَّا تَأْكُلُونَ) (٤٧).
قال : (ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذلِكَ
الصفحه ٢٥ : إلّا رياء وسمعة ، (إلّا نكدا) ليست له فيه حسبة (١). وقال مجاهد : كلّ هذا من الأرض ، الخبيث وغيره ، مثل
الصفحه ٤١٦ :
السالفة قبلهم من عذاب الله. (وَما يَزِيدُهُمْ) : ذلك (إِلَّا نُفُوراً) (٤١) : أي إلّا
تركا لأمر الله