الصفحه ٣٤٦ :
فِي
الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ) [النساء : ١٤٥] أي
: الباب الأسفل. وتفسير مجاهد في قول
الصفحه ٣٨٨ : : (فَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللهُ
حَلالاً طَيِّباً) : يعني المؤمنين ؛ ما أحلّ الله لهم من الرزق ومن الغنيمة
الصفحه ٤٣٦ :
وذكروا عن بعض
التابعين أنّه قال : الروح خلق من خلق الله لهم أيد وأرجل (١).
وقال بعضهم : لقيت
الصفحه ٢٨ : . (وَنَذَرَ ما كانَ يَعْبُدُ آباؤُنا) : يعنون أصنامهم (فَأْتِنا بِما
تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ
الصفحه ٤٩ :
وينهون عن المنكر
، ويسارعون في طاعة الله ، ربّ فاجعلهم من أمّتي. قال : تلك أمّة أحمد. قال : ربّ
الصفحه ٥٣ :
مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً) : قال بعضهم : كان موسى احتمل معه من الجبل ، جبل الطور ،
حجرا ؛ فإذا
الصفحه ٧٧ :
المشركون في هذا الموضع.
وهذه الآية نزلت
قبل قوله : (كَما أَخْرَجَكَ
رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ
الصفحه ١٤٤ : يأخذ الصدقة من أغنيائنا فيجعلها في
فقرائنا ، وكنت غلاما فأعطاني منها قلوصا.
ذكروا أنّ أوّل
مكاتب كوتب
الصفحه ١٩١ : . وهو كقوله
: (وَيَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ) يعني الصابين ومن عبد الملائكة (وَما يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ٢١٧ : ، ولن يفعلوا ، يعني الأوثان ، (فَاعْلَمُوا أَنَّما أُنْزِلَ) : أي القرآن (بِعِلْمِ اللهِ) : أي من عند
الصفحه ٢٣٢ : ) : على الكلام الأوّل في عاد. (قالَ يا قَوْمِ
اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ هُوَ
الصفحه ٢٤٨ : الفرقة الشاكّة من أنّ قوما يدخلون النار ، ثمّ يخرجون منها بالشفاعة ؛ فإنّ
هذا موضعه وموضع الردّ عليهم
الصفحه ٢٦٣ :
وقال الكلبيّ :
أعظمنه أن يكون من البشر.
قوله : (وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَ) : أي وحززن أيديهنّ
الصفحه ٢٦٤ : ) : وهي في قراءة ابن مسعود : قصعة من ثريد. (تَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْهُ نَبِّئْنا
بِتَأْوِيلِهِ إِنَّا
الصفحه ٢٨٤ :
لتأويل الرؤيا. قال بعضهم : كان السجود تحيّة من كان قبلكم ، وأعطى الله هذه
الأمّة السّلام ، وهي تحيّة أهل