الصفحه ١٨٠ : بعجب. وقد قال في آية أخرى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا
رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ
الصفحه ٣١٢ :
وتفسير الكلبيّ : (ننقصها
من اطرافها) بالقتل والسبي ، موافقا لقول الحسن.
وذكر الحسن أنّ
الله
الصفحه ٣٥٩ : مقبلة مدبرة تجري فيه بريح واحدة. وقال مجاهد : ولا تجري
الريح من السفن إلّا العظام (وَلِتَبْتَغُوا مِنْ
الصفحه ٣٢ : أحزن
عليهم.
قوله : (وَما أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ
نَبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنا أَهْلَها بِالْبَأْسا
الصفحه ٤٧٨ : هذا المعنى بألفاظ أخرى
، منها : (هَلْ
هذا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ)
فيما أسرّ المشركون من نجواهم وأخبر
الصفحه ٢٤٦ :
صَفًّا لا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمنُ وَقالَ صَواباً) (٣٨) [النبأ : ٣٨]
أي : في
الصفحه ٤٢٣ : فَلا يُظْهِرُ عَلى
غَيْبِهِ أَحَداً إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ
بَيْنِ
الصفحه ٣٤٤ : تفسيره ، ج ١٤ ص ٣٣ : «(إلّا عبادك منهم المخلصين) يقول :
إلّا من أخلصته بتوفيقك فهديته ، فإنّ ذلك ممّن لا
الصفحه ٩٠ : قبلت منهم ولم يقتلوا إذا أقرّوا
بالجزية ، إلّا من كان دخل من العرب في دين أهل الكتاب ، فإنّ عمر لم
الصفحه ٢٨١ : بيعقوب بلاء قطّ إلّا أتى حسن ظنّه بالله من ورائه.
قوله : (يا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا
مِنْ
الصفحه ٣٤٧ :
عرفوها حين دخلوها
، كأنّهم كانوا قبل ذلك فيها. قال بعضهم : ما شبّهوا إلّا بأهل جمعة انصرفوا من
الصفحه ٩٨ : تمرّوا على حيّ
من بني كنانة إلّا أمدّوكم بالخيل والرجال والسلاح. فمضوا كما أمرهم للذي أراد
الله من هلاكهم
الصفحه ١١٠ : النبيّ عليهالسلام المدينة فقال : ما جاء بكم؟ قالوا : إنّا سمعنا أنّه لا
يدخل الجنة إلّا من هاجر. فقال
الصفحه ١٤٠ : الهوّاريّ ولا شكّ. فهو كلّما وجد فرصة لإثبات رأيه والردّ على شبهة من
شبه الإرجاء إلّا وانبرى لتقرير ما يراه
الصفحه ١٦٢ : نفاق
أهل المدينة ، وأشدّ كفرا من كفرهم. (وَأَجْدَرُ أَلَّا
يَعْلَمُوا حُدُودَ ما أَنْزَلَ اللهُ عَلى