الصفحه ٢١٦ :
قال : (وَلَئِنْ أَذَقْناهُ نَعْماءَ بَعْدَ
ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ) : فعافيناه من تلك الضرّاء. والضرّا
الصفحه ٣٨٢ : (١). (فَتَزِلَّ قَدَمٌ
بَعْدَ ثُبُوتِها) : أي تزلّ إلى الكفر والنفاق بعد ما كانت على الإيمان ،
فتزلّ إلى النار
الصفحه ٤١٧ : ) : أي من المؤمنين ومن يسبّح له من الخلق. (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ
بِحَمْدِهِ وَلكِنْ لا
الصفحه ٤٢ : مجاهد : وما كانوا يبنون [من البيوت والمساكن ما بلغت] (١) ، قال : وكان عنبهم غير معروش.
قوله
الصفحه ٨٨ : لِيُعَذِّبَهُمْ
وَأَنْتَ فِيهِمْ) : أي : حتّى يخرجك من بين أظهرهم. وقد قضى الله أنّه إذا
أهلك قوما نجّى المؤمنين
الصفحه ١٥٠ : (كَمَا اسْتَمْتَعَ
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ بِخَلاقِهِمْ) : أي : بدينهم (وَخُضْتُمْ) : في الكفر والتكذيب
الصفحه ٢٠٩ : أن تجبر الناس على الإيمان ، إنّما يؤمن من أراد الله
أن يؤمن.
قوله : (وَما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ
الصفحه ٢٥٤ : نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ
الْقَصَصِ) : من الكتب الماضية وأمور الله السالفة في الأمم (١) (بِما أَوْحَيْنا
الصفحه ٢٨٨ : يَدَيْهِ) : أي من التوراة والإنجيل. وفيها تصديق بالقرآن والإيمان
به وبمحمّد عليهالسلام. (وَتَفْصِيلَ كُلِّ
الصفحه ٣٨٣ : عن وائل بن حجر في كتاب الأيمان ، باب وعيد من اقتطع حقّ مسلم
بيمين فاجرة بالنار ، ولفظ مسلم مختصر
الصفحه ٥٩ : أعادهم في صلب آدم.
وقال الكلبيّ :
مسح ظهر آدم فأخرج منه كلّ خلق هو خالقه إلى يوم القيامة ثمّ قال
الصفحه ١٤٨ : ، لأنّه جرم دون جرم ، وجرم فوق جرم ، فيرجى أن يكون العفو من الله لمن لم
يمالئهم ولم ينههم (٢). وقال بعضهم
الصفحه ١٧٩ : يَفْقَهُونَ) (١٢٧) : أي لا
يرجعون إلى الإيمان.
قوله : (لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ
أَنْفُسِكُمْ) : يعني
الصفحه ٣٨٥ : بما لا يفهمه عنه من لسانه.
قوله : (إِنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِآياتِ
اللهِ لا يَهْدِيهِمُ اللهُ
الصفحه ٤٧٤ : لله فنصحه (٣). دعا قومه إلى الإيمان فلم يجيبوه. فضربوه على قرنه فقتلوه
، فأحياه الله. ثمّ دعا قومه