الصفحه ٦ : (إِلَّا أَنْ قالُوا
إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ) (٥). كقوله في
سورة الأنبياء : (وَكَمْ قَصَمْنا مِنْ
قَرْيَةٍ
الصفحه ٢٢٠ :
نبعثهم ثمّ نعذّبهم.
قوله : (وَما كانَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللهِ مِنْ
أَوْلِياءَ) : يمنعونهم من عذاب الله
الصفحه ٢٥٢ : .
قوله : (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ
أُمَّةً واحِدَةً) : أي على الإيمان. مثل قوله : (وَلَوْ شا
الصفحه ١٩٤ :
مِنَ
الْحَقِّ شَيْئاً إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِما يَفْعَلُونَ) (٣٦).
قوله : (وَما كانَ هذَا
الصفحه ٥٧ :
العذاب ، أي
شدّته.
وقال بعضهم : بعث
الله عليهم هذا الحيّ من العرب فهم منهم في عذاب إلى يوم
الصفحه ١٥٤ : مِنْهَا الْأَذَلَ) [المنافقون : ٨]
فقال الله لئن لم ينتهوا عن إرجافهم وإظهارهم نفاقهم (لَنُغْرِيَنَّكَ
الصفحه ١٩ :
في إحداهما ، فجرت عليهم نضرة النعيم ، ثمّ يشربون من الأخرى فيخرج ما في بطونهم
من أذى وقذى وغلّ. فإذا
الصفحه ٩٠ : الْخَبِيثَ مِنَ
الطَّيِّبِ) : أي ليميز نفقة المؤمنين من نفقة الكفّار. (وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلى
الصفحه ٤٤٧ : لواحد من الفريقين علم ، لا لمؤمنهم ولا لكافرهم.
وقال مجاهد : (أمدا) أي : عددا ، أي : لم يكن لهم علم بما
الصفحه ٤٥٢ : رَبَّكَ إِذا نَسِيتَ) : [أي : إذا نسيت الاستثناء] (٢) (وَقُلْ عَسى أَنْ
يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ
الصفحه ١١٦ :
بِآياتِ
اللهِ ثَمَناً قَلِيلاً) : أي : عرضا من الدنيا يسيرا. (فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِهِ) : أي
الصفحه ١٧٣ :
على الإيمان.
قوله : (إِنَّ اللهَ لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَما
الصفحه ٤٠٩ : :
أمرناهم بالإيمان ففسقوا فيها ، أي : أشركوا ولم يؤمنوا.
قوله : (وَكَمْ أَهْلَكْنا مِنَ الْقُرُونِ مِنْ
الصفحه ٤٥١ :
ورأى الإيمان في
المدينة ظاهرا. فانطلق ، وهو مستخف ، حتّى انتهى إلى رجل ليشتري من طعامه. فلمّا
الصفحه ١٠٣ :
ذكروا عن عليّ بن
أبي طالب قال : من ارتبط فرسا في سبيل الله كان روثه وأثره في أجره.
ذكروا أنّ