الصفحه ٢٧١ : لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا ما رَحِمَ رَبِّي إِنَّ
رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ) (٥٣) : يعني الهمّ
الذي همّ بها
الصفحه ٣٩٩ : إِلَّا كَما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ
الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِ) [البقرة : ٢٧٥].
ثمّ عرج بنا حتّى
الصفحه ٤٥٣ : خيرا منها فليأت الذي هو خير ، وليكفّر عن
يمينه ، إلّا طلاق أو عتاق.
قوله : (وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ
الصفحه ١٢ : ،
ولفظه في مسلم : «إنّ لهذه البيوت عوامر فإذا رأيتم شيئا منها فحرّجوا عليها
ثلاثا. فإن ذهب وإلّا فاقتلوه
الصفحه ٦٢ : مع النبيّ صلىاللهعليهوسلم من أهل الكتاب.
وذكر بعضهم قال :
ذكر لنا أنّ نبيّ الله عليهالسلام قال
الصفحه ١٠٢ : ) : أي لا
يعجزون الله فيسبقونه حتّى لا يقدر عليهم.
قوله : (وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ
مِنْ
الصفحه ١٧١ : وَلَوْ كانُوا أُولِي قُرْبى مِنْ
بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحابُ الْجَحِيمِ) (١١٣).
ذكر
الصفحه ٢١٦ :
قال : (وَلَئِنْ أَذَقْناهُ نَعْماءَ بَعْدَ
ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ) : فعافيناه من تلك الضرّاء. والضرّا
الصفحه ٢٢٩ : أَسْئَلَكَ ما لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَإِلَّا
تَغْفِرْ لِي وَتَرْحَمْنِي أَكُنْ مِنَ الْخاسِرِينَ) (٤٧) : أي
الصفحه ٣٣٣ : الْقَهَّارِ) (٤٨) : أي قهر
العباد بالموت وبما شاء من أمره. ذكروا عن عبد الله بن مسعود قال : تبدّل الأرض
بيضا
الصفحه ٤٧٣ : كنت أخدم فيه النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فخرجت من عنده فإذا أنا برجال من أهل الكتاب معهم مصاحف
أو كتب
الصفحه ٣١ :
آمَنَ
بِهِ) : قال : توعدون من أتى شعيبا وغشيه وأراد الإسلام. (من ـ امن
به) : أي تصدّون المؤمنين
الصفحه ٣٨ : ليست لمن سواهم.
قوله : (قالُوا أُوذِينا مِنْ قَبْلِ أَنْ
تَأْتِيَنا وَمِنْ بَعْدِ ما جِئْتَنا
الصفحه ٤٤ : غشي عليه ، ولم تكن صعقة موت ، ألا تراه يقول : (فلمّا أفاق) ،
أي من غشيته ، والإفاقة لا تكون من الموت
الصفحه ٦٦ : قصّة آدم وحوّاء من هذا الموضع.
قال : (فَتَعالَى اللهُ) : أي ارتفع الله وعلا ، من قبل العلوّ (عَمَّا