الصفحه ٢٢٢ :
أخرى : (إِنْ حِسابُهُمْ إِلَّا عَلى رَبِّي
لَوْ تَشْعُرُونَ) (١١٣) [الشعراء :
١١٣] (وَلكِنِّي
الصفحه ٢٧٢ : يصلحهم من ميرتهم.
قال بعضهم : باع
منهم يوسف قوتهم عاما بكلّ ذهب عندهم ، فصار ذهبهم كلّه له. ثمّ باعهم
الصفحه ٢٨٧ :
ذكروا أنّ معاذ بن
جبل كان على بعض أهل الشام فجاءه ناس من أهل البادية فقالوا : قد شقّت علينا
الصفحه ٢٩١ : ]
والينابيع العيون تنبع.
ذكروا أنّ ابن
مسعود رحمهالله قال : كلّ النخل قد نبت من مستنقع الماء الأوّل إلّا
الصفحه ٣١٩ : الَّذِينَ كَفَرُوا) أي : ألّا بعث ولا حساب ، ولا جنّة ولا نار (فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ
الصفحه ٣٢٠ : لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ) : أستكرهكم به (إِلَّا أَنْ
دَعَوْتُكُمْ) : أي بالوسوسة (فَاسْتَجَبْتُمْ
الصفحه ٣٥٨ :
قال : (وَلَوْ شاءَ لَهَداكُمْ أَجْمَعِينَ) (٩) : مثل قوله : (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي
الصفحه ٣٩٨ : الآية : (وَما يَعْلَمُ
جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ) [المدّثّر : ٣١]
فاستفتح جبريل فقيل : من هذا؟ قال
الصفحه ٤٢٩ : ) : أي بعدك (إِلَّا قَلِيلاً (٧٦) سُنَّةَ مَنْ قَدْ
أَرْسَلْنا قَبْلَكَ مِنْ رُسُلِنا وَلا تَجِدُ
الصفحه ٤٥٨ :
(وَلَئِنْ رُدِدْتُ
إِلى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْراً مِنْها) : أي من جنّتي (مُنْقَلَباً) (٣٦) : أي
الصفحه ٤٥٩ : . أي : لا يبقى
أحد يومئذ إلّا تولّى الله. ولا يقبل ذلك من المشرك.
وهي تقرأ على
وجهين : أحدهما برفع
الصفحه ٣٣ : : سمنوا بعد الجوع ، فهو من
الكثرة (وَقالُوا قَدْ مَسَّ
آباءَنَا الضَّرَّاءُ وَالسَّرَّاءُ) : أي الشدّة
الصفحه ١٤٥ : وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ) : يعني المنافقين.
قال الحسن : كانوا
يقولون : ما هذا الرجل إلّا أذن ، من شاء صرفه
الصفحه ١٧٣ : لَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ مِنْ وَلِيٍ) : أي يمنعكم من عذاب الله (وَلا نَصِيرٍ) (١١٦) : قال الحسن
: يقول
الصفحه ٢٠٨ :
وَاخْتَلَفُوا
مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ) [آل عمران : ١٠٥].
وكقوله : (فَتَقَطَّعُوا