الصفحه ٣٠٢ :
قوله : (جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها) : وقد فسّرناه قبل هذا الموضع. (وَمَنْ صَلَحَ مِنْ
الصفحه ٣٠٤ : صلىاللهعليهوسلم ، وليس في الجنّة دار ولا غرفة إلّا وغصن منها في تلك
الدار.
قوله : (وَحُسْنُ مَآبٍ) (٢٩) : أي
الصفحه ٣٠٧ : رسول الله عليهالسلام ، يصيبهم الله منها بعذاب ، يعني المشركين. (أَوْ تَحُلُ) أنت يا محمّد
الصفحه ٤٢٧ :
يُرْسِلَ
عَلَيْكُمْ حاصِباً) : أي : حجارة من السماء يحصبكم بها كما فعل بقوم لوط ،
يعني الذين
الصفحه ١٣٦ :
قال مجاهد : قال
أناس من المنافقين : استأذنوا رسول الله ، فإن أذن لكم فاقعدوا ، وإن لم يأذن لكم
الصفحه ٢٥٠ : : (ألا إنّ الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة
__________________
ـ ترضوا بأعمالهم».
(١) زيادة من
الصفحه ٣١٥ : عظيمة إذ أنجاكم منها. والبلاء قد يكون نعما وعذابا
، ألا ترى أنّك تقول : إنّ فلانا لحسن البلاء عندك
الصفحه ٣٣٢ : مِنْهُ الْجِبالُ). وذلك تفسيرها
عندهم. قال بعضهم : ذلك المكر ما عمل بالنسور ، فلا أعلمه إلّا قوله
الصفحه ٣٨١ :
به. والدّخل هو
الخيانة (١). (أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ
هِيَ أَرْبى مِنْ أُمَّةٍ) : أي أكثر من أمّة
الصفحه ٣٨٩ :
(٥٩) [يونس : ٥٩].
قوله : (مَتاعٌ قَلِيلٌ) : أي إنّ الذي هم فيه من الدنيا متاع قليل ذاهب
الصفحه ٤٠٧ : في القمر. ويقال محي من ضوء القمر من
مائة جزء تسعة وتسعون جزءا وبقي منها جزء واحد. قال : (وَجَعَلْنا
الصفحه ٤٥٦ :
ذكروا أنّه ليس من
أهل الجنّة أحد إلّا وفي يده ثلاثة أسورة : سوار من ذهب ، وسوار من فضّة ، وسوار
الصفحه ١٧٦ : ، ألا تركب؟ فقال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : من اغبرّت قدماه في سبيل الله ساعة من نهار
الصفحه ١٨٦ : ءِ نَفْسِي) : أي من عندي (إِنْ أَتَّبِعُ
إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ
الصفحه ١٩٠ :
يَدْعُوا
إِلى دارِ السَّلامِ).
قوله : (وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ) (٢٥) : أي