الصفحه ١٧٧ : لقوا من الناس إلى الهدى ؛ فقال لهم الناس : ما
نراكم إلّا قد تركتم صاحبكم وجئتمونا. فوجدوا في أنفسهم من
الصفحه ٩ :
وَخَلَقْتَهُ
، مِنْ طِينٍ (١٣) قالَ فَاهْبِطْ
مِنْها فَما يَكُونُ لَكَ أَنْ تَتَكَبَّرَ فِيها
الصفحه ٣٣٦ : ءُ
الْكافِرِينَ) أي : أهل النار (إِلَّا فِي ضَلالٍ) (٥٠) [غافر : ٤٩ ـ
٥٠].
فكيف بعد هذا من
تنزيل الله ومحكم
الصفحه ٤٧٩ :
__________________
ـ «تمّ النصف الأوّل من تفسير القرآن
العظيم بحمد الله وحسن عونه وتأييده ونصره
الصفحه ٧٦ : تَبَيَّنَ) : قال الحسن : من بعد ما أخبرهم الله أنّهم منصورون ، إلّا
أنّ بين ذلك قوما يقتلون. (كَأَنَّما
الصفحه ٣٢٥ :
ارفض ما أصابت منه
، قال : فيصيح عند ذلك صيحة يسمعها كلّ شيء إلّا الثقلين. قال : فهو قوله
الصفحه ٣٤٦ :
فِي
الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ) [النساء : ١٤٥] أي
: الباب الأسفل. وتفسير مجاهد في قول
الصفحه ٣٨٨ : : (فَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللهُ
حَلالاً طَيِّباً) : يعني المؤمنين ؛ ما أحلّ الله لهم من الرزق ومن الغنيمة
الصفحه ٢٨ : . (وَنَذَرَ ما كانَ يَعْبُدُ آباؤُنا) : يعنون أصنامهم (فَأْتِنا بِما
تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ
الصفحه ٤٩ : أَتُهْلِكُنا بِما فَعَلَ السُّفَهاءُ
مِنَّا إِنْ هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ) : أي بليّتك (تُضِلُّ بِها مَنْ
تَشا
الصفحه ١٤٤ : يأخذ الصدقة من أغنيائنا فيجعلها في
فقرائنا ، وكنت غلاما فأعطاني منها قلوصا.
ذكروا أنّ أوّل
مكاتب كوتب
الصفحه ٣٧٢ :
قوله : (تَاللهِ) قسم ، أقسم الله بنفسه (لَقَدْ أَرْسَلْنا
إِلى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ) : يعني من
الصفحه ٣٤ : عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَّ قَدْ جِئْتُكُمْ بِبَيِّنَةٍ مِنْ
رَبِّكُمْ) : يعني الوحي والنبوّة التي جا
الصفحه ٤٧ : ، (لنكوننّ
من الخاسرين). قالوا ذلك لمّا صنع موسى بالعجل ما صنع ، فطلبوا التوبة ، فأبى الله
أن يقبل منهم إلّا
الصفحه ٥٧ :
العذاب ، أي
شدّته.
وقال بعضهم : بعث
الله عليهم هذا الحيّ من العرب فهم منهم في عذاب إلى يوم