الصفحه ٤٥٨ :
(وَلَئِنْ رُدِدْتُ
إِلى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْراً مِنْها) : أي من جنّتي (مُنْقَلَباً) (٣٦) : أي
الصفحه ٤٥٩ :
فِيها) : وقال بعضهم : تلهّفا على ما فاته منها. (وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها) : قال الحسن
الصفحه ٤٦٠ : يَسِيراً) (٨) [الانشقاق : ٨]
قال : ذلكم العرض ولكن من نوقش الحساب عذّب (٤).
__________________
(١) كذا
الصفحه ٤٧٠ : الحسن : يعني القتل ؛ وذلك حكم الله فيمن أظهر الشرك
إلّا من حكم عليه بالجزية من أهل الكتاب إذا لم يسلم
الصفحه ٤٧٥ :
فيسرعون فيه. فإذا
أمسوا قالوا : نرجع غدا فنفرغ منه ؛ فيصبحون وقد عاد كما كان. فإذا أراد الله
الصفحه ٤٧٦ :
قد قتلنا من في
الأرض [إلّا من دان لنا] (١) فهلمّوا فلنقتل من في السماء. فيرمون بسهامهم نحو السما
الصفحه ٢٧ : يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما
لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَفَلا تَتَّقُونَ) (٦٥).
(قالَ الْمَلَأُ
الصفحه ٣٠ :
أُناسٌ
يَتَطَهَّرُونَ) (٨٢) : أي يتنزهون
عن إتيال الرجال في الأدبار. وقال مجاهد : يتطهّرون من
الصفحه ٣٣ : : سمنوا بعد الجوع ، فهو من
الكثرة (وَقالُوا قَدْ مَسَّ
آباءَنَا الضَّرَّاءُ وَالسَّرَّاءُ) : أي الشدّة
الصفحه ٧٢ :
حتّى بلغ حبيب بن مسلمة أنّ علجا من الروم يقال له بن (٢) توجّه نحو أرمينية ؛ لمطلبه فأدركه ، فقتله وأخذ
الصفحه ٨٥ : ).
قال الكلبيّ :
بلغنا أنّ عصابة من قريش اجتمعوا في دار الندوة يمكرون بنبيّ الله عليهالسلام ، فدخل معهم
الصفحه ٩٢ :
وفارقتم المشركين
، وأعطيتم من الغنائم الخمس ، وسهم الصفيّ ، وربما قال : وصفيّه ، فأنتم آمنون
الصفحه ٩٥ : . (وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ
مِنْكُمْ) : يعني أبا سفيان وأصحاب العير.
قال الكلبيّ : كان
أبو سفيان والعير أسفل من
الصفحه ١٢٢ :
الْفاسِقِينَ) أي لا يكونون بالفسق مهتدين عند الله ، من فاسق مشرك أو
منافق ؛ وهو فسق فوق فسق
الصفحه ١٢٥ :
المواشي (فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللهُ مِنْ
فَضْلِهِ إِنْ شاءَ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ