الصفحه ٤٤١ :
الآيات إلّا ربّ
السماوات والأرض بصائر (١).
قوله : (وَإِنِّي لَأَظُنُّكَ يا فِرْعَوْنُ
الصفحه ٤١ : سكنها أبناء من كان مع موسى ، لم يبق منهم يومئذ إلّا يوشع
بن نون معه ، دخل أبناؤهم.
قوله : (وَتَمَّتْ
الصفحه ٣٦٤ : الجنّة. قال : (ولدار الاخرة
خير) أي : الجنّة خير من الدنيا. (وَلَنِعْمَ دارُ
الْمُتَّقِينَ) (٣٠).
قوله
الصفحه ٤٦٨ :
انْبِعاثَهُمْ) [التوبة : ٤٦] وتفسير (كره) : لم يرد (٣). (فَأَرَدْنا أَنْ
يُبْدِلَهُما رَبُّهُما خَيْراً مِنْهُ
الصفحه ٣٤٨ :
لُوطٍ) : يعني أهله المؤمنين (إِنَّا
لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ (٥٩) إِلَّا
امْرَأَتَهُ قَدَّرْنا
الصفحه ٣٧٩ : افتراء على الله ، وهو الكذب. وهو كقوله : (ثُمَّ قِيلَ لَهُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ
تُشْرِكُونَ (٧٣) مِنْ
الصفحه ٤٢٠ : . وقال في الآية الأولى : (إِنْ لَبِثْتُمْ
إِلَّا قَلِيلاً) [المؤمنون : ١١٤]
أي : إنّ الذي كانوا فيه من
الصفحه ٢٨٩ : . (وَالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ
رَبِّكَ الْحَقُ) : أي القرآن (وَلكِنَّ أَكْثَرَ
النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٤١٠ :
(١٩) : أي يثيبهم
الله به الجنّة.
قوله : (كُلًّا نُمِدُّ هؤُلاءِ وَهَؤُلاءِ مِنْ
عَطاءِ رَبِّكَ
الصفحه ٤٤٠ : لَهُمْ أَجَلاً لا رَيْبَ
فِيهِ) : أي لا شكّ فيه ، أي : يوم القيامة.
(فَأَبَى
الظَّالِمُونَ إِلَّا
الصفحه ٢٣٣ :
تدعونني إليه لم
أزدد به إلّا خسرانا (١).
(وَيا قَوْمِ هذِهِ
ناقَةُ اللهِ لَكُمْ آيَةً) : وكان
الصفحه ٢١٨ : من هذه الأمّة ولا يهوديّ ولا نصرانيّ ولا يؤمن بي إلّا
دخل النار» ، نزع بهذه الآية : (وَمَنْ
يَكْفُرْ
الصفحه ٣٨٧ : هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ ما فُتِنُوا ...) إلى آخر الآية.
قوله : (يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجادِلُ
عَنْ
الصفحه ٣٦٢ : الَّذِينَ
يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلا ساءَ ما يَزِرُونَ) (٢٥) : أي بئس ما
يحملون. أي : يحملون اثام
الصفحه ١٥ : بالبيت وهم عراة ، إلّا أن يستعير أحدهم مئزرا من
أهل مكّة فيطوف فيه. فأنزل الله ما تسمعون حتّى انتهى إلى