الصفحه ٢٩١ : : (يُسْقى بِماءٍ واحِدٍ) : قال مجاهد : بماء السماء. وقال بعضهم : وكلّ ماء عذب فهو
من السماء. قال الله
الصفحه ٢٩٥ :
اللهُ
مَثَلاً قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيها رِزْقُها رَغَداً مِنْ
كُلِّ مَكانٍ
الصفحه ٣١٩ : :
٧٤] فقلت : الآن حين أخذ الله نقمته من أعدائه.
ذكروا عن عبد الله
بن مسعود قال : غلظ جلد الكافر سبعون
الصفحه ٣٢٠ :
مهرب ولا من معدل
من عذاب الله.
وقال بعضهم :
إنّهم يقولون إذا اشتدّ عليهم العذاب وجزعوا : تعالوا
الصفحه ٣٢١ :
المقام المحمود
الذي وعدني ربّي أن أقومه ، وأسال ربّي الشفاعة للمؤمنين فيشفّعني ، ويجعل لي نورا
من
الصفحه ٣٢٧ :
عهدت إلى عبادي
أنّي (مِنْها خَلَقْناكُمْ
وَفِيها نُعِيدُكُمْ وَمِنْها نُخْرِجُكُمْ). فيردّ إليه
الصفحه ٣٣٩ :
وقال ابن عبّاس :
الملائكة تختلف فيه ، يبصرونهم عيانا ، لقال من يكذّب بهذا الحديث : (إِنَّما
الصفحه ٣٤٢ : بِخازِنِينَ) (٢٢) : أي
بحافظين. وفي تفسير الحسن أنّ الله ينزل الماء من السماء فيسكنه السحاب ، ثمّ
يصرفه حيث
الصفحه ٣٥٨ :
قال : (وَلَوْ شاءَ لَهَداكُمْ أَجْمَعِينَ) (٩) : مثل قوله : (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي
الصفحه ٣٧٧ :
قوله : (وَاللهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ
سَكَناً) : تسكنون فيه (١) (وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٣٩٦ : الذي نفس محمّد بيده ما ركبك مخلوق أكرم على الله منه. قال : فارفضّ عرقا وقرّ.
وذكروا أنّ رسول
الله قال
الصفحه ٣٩٨ : الآية : (وَما يَعْلَمُ
جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ) [المدّثّر : ٣١]
فاستفتح جبريل فقيل : من هذا؟ قال
الصفحه ٤٠٣ : منهم. (أَلَّا تَتَّخِذُوا
مِنْ دُونِي وَكِيلاً) (٢) : أي ألّا تتّخذوا من دوني شريكا. وقال بعضهم : ربّا
الصفحه ٤٢٩ : فقالوا : يا محمّد ، إنّ الذي جئت
به لم يجئ به أحد من قومك ، ورفقوا به ، وقالوا له : كفّ عن شتم آلهتنا
الصفحه ٤٤٣ : الله ، وهو بمكّة ، إذا سمع المشركون صوته رموه بكلّ خبث ، فأمره الله أن
يغضّ (١) من صوته وأن يقتصد في