الصفحه ١١٨ : مُؤْمِنِينَ) (١٣) : أي إذ كنتم
مؤمنين فالله أحقّ أن تخشوه ، وليس أحد أشدّ خشية لله من المؤمنين.
(قاتِلُوهُمْ
الصفحه ١٢٤ :
غيركم؟ فقالوا :
والله يا نبيّ الله ، والله لو عمدت بنا إلى نعمان (١) من ذي يمن لكنّا معك. ثمّ
الصفحه ١٥١ : القول والعمل ، وفي كلّ ما تعبّدهم به من جميع فرائضه
، ليس كما صنع المنافقون الذين لم يطيعوا الله في كلّ
الصفحه ١٥٧ : قُرْبى مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحابُ
الْجَحِيمِ) (١١٣) [التوبة :
١١٣].
قوله
الصفحه ١٦٧ : الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصاداً لِمَنْ حارَبَ
اللهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنا إِلَّا
الصفحه ١٧٦ :
ذكروا أنّ ابن عمر
قال : صفرة في سبيل الله خير من خمسين حجّة. قال : يعني بالصفرة أن يذهب زاده حتّى
الصفحه ١٨٦ :
قوله : (ثُمَّ جَعَلْناكُمْ خَلائِفَ فِي
الْأَرْضِ مِنْ بَعْدِهِمْ) : أي من بعد الهالكين جعلناكم
الصفحه ١٩٠ :
يَدْعُوا
إِلى دارِ السَّلامِ).
قوله : (وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ) (٢٥) : أي
الصفحه ٢٠٣ :
أدعوكم إليه من
هذا الدين أجرا فيحملكم ذلك على ترك ما أدعوكم إليه. وقد قال الله لمحمّد عليهالسلام
الصفحه ٢٢٢ : أَراكُمْ
قَوْماً تَجْهَلُونَ) (٢٩).
(وَيا قَوْمِ مَنْ
يَنْصُرُنِي مِنَ اللهِ) : أي من عذاب الله ، فيمنعني
الصفحه ٢٤١ : فهم يتجلجلون (١) فيها إلى يوم القيامة.
قوله : (وَأَمْطَرْنا عَلَيْها حِجارَةً مِنْ
سِجِّيلٍ) : قال
الصفحه ٢٦٠ : .
وكذلك قال غيره. قال مجاهد : مثّل له يعقوب فاستحى منه. وقال بعضهم : قد مثّل له
يعقوب ، قد فرج سقف البيت
الصفحه ٢٧٢ : يصلحهم من ميرتهم.
قال بعضهم : باع
منهم يوسف قوتهم عاما بكلّ ذهب عندهم ، فصار ذهبهم كلّه له. ثمّ باعهم
الصفحه ٢٨١ :
تكون من الميّتين.
(قالَ إِنَّما
أَشْكُوا بَثِّي) : أي همّي (وَحُزْنِي إِلَى
اللهِ وَأَعْلَمُ
الصفحه ٢٨٧ :
ذكروا أنّ معاذ بن
جبل كان على بعض أهل الشام فجاءه ناس من أهل البادية فقالوا : قد شقّت علينا