الصفحه ١٠٦ : . وقال بعضهم : لم
تحلّ الغنيمة إلّا لهذه الأمّة ؛ كانت تجمع فتنزل عليها نار من السماء فتأكلها.
قال
الصفحه ٣٠٣ :
قُلُوبُهُمْ) : أي تسكن قلوبهم (بِذِكْرِ اللهِ) : قال الحسن : بوعد الله الذي وعدهم من الجنّة (٣).
قال : (أَلا
الصفحه ١٨ :
والمنافقين جميعا ، وهو جرم فوق جرم ، وجرم دون جرم.
(لَهُمْ مِنْ
جَهَنَّمَ مِهادٌ وَمِنْ فَوْقِهِمْ غَواشٍ
الصفحه ٤٠ : د :
«دكا» ، وفي ع : «ذكا». ولم أوفّق إلى تصحيح ما به من تصحيف إن كان ، اللهمّ إلّا
أن تكون الكلمة دكّ بمعنى
الصفحه ٩١ : الكلبيّ
: فإن انتهوا عن القتال ، وهو واحد. (وَإِنْ تَوَلَّوْا) : أي وإن أبوا إلّا القتال (فَاعْلَمُوا
الصفحه ١٥٥ : من القول والعمل. أي : قالوا ولم يفعلوا ، ووعدوه فأخلفوه حين قالوا : (لَئِنْ ـ آتانا مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ١٧٢ : ءه
جبريل وقال : (وَما كانَ
اسْتِغْفارُ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَها إِيَّاهُ
الصفحه ٣٨٢ : فاحلف بالله الذي لا إله إلّا هو ما له قبلك من شيء ممّا يقول ،
وإنّه لكاذب فيما يقول. قال : نعم. قال
الصفحه ٤٦١ : اسْجُدُوا
لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كانَ مِنَ الْجِنِ).
قال الحسن : هو
أوّل الجنّ كما أنّ آدم من
الصفحه ١١ : على ابن آدم في موضع إلّا لدغته ، ولا يقدر عليها في
موضع إلّا شدخها.
ذكر بعضهم قال :
من قتل حيّة أو
الصفحه ١٠٨ : . (إِلَّا عَلى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَهُمْ مِيثاقٌ) : يعني أهل الموادعة وأهل العهد من مشركي العرب ، من
الصفحه ٢١٩ : ءِ الَّذِينَ
كَذَبُوا عَلى رَبِّهِمْ ، أَلا لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الظَّالِمِينَ) (٢).
والكذب على الله
من وجهين
الصفحه ٢٣ :
الجحد والإنكار من
أهل النار (١). قال الله : (وَما كانُوا
بِآياتِنا يَجْحَدُونَ) فانقطعت قصّة أهل
الصفحه ٨٦ : تحملوا محمّدا على بعير ، فتخرجوه من أرضكم ، فيذهب حيث شاء ، ويليه غيركم.
فقالوا : نعم والله الرأي رأيت
الصفحه ١٥٦ :
وجاء الحثحاث أبو
عقيل (١) ، رجل من الأنصار ، إلى النبيّ عليهالسلام فقال : يا رسول الله : بتّ