الصفحه ٣٢٨ : (وَيُنْفِقُوا مِمَّا
رَزَقْناهُمْ سِرًّا وَعَلانِيَةً) : أي الزكاة الواجبة (مِنْ قَبْلِ أَنْ
يَأْتِيَ يَوْمٌ
الصفحه ٣٢٩ :
أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ) [البقرة : ١٢٨]. (رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ) : يعني الأصنام أضللن (كَثِيراً مِنَ
الصفحه ٣٣٢ :
تابوت فجعل فيه
غلاما. ثمّ عمد إلى نسور أربعة فأجاعهنّ ، ثمّ ربط كلّ نسر بقائمة من قوائم
التابوت
الصفحه ٣٣٨ : نَزَّلْنَا الذِّكْرَ) : يعني القرآن (وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ) (٩) : أي حفظه
الله من إبليس أن يزيد فيه شيئا
الصفحه ٣٥٥ :
تفسير سورة النّحل
وهي من أوّلها إلى
صدر هذه الآية : (والذين هاجروا في الله
من بعد ما ظلموا
الصفحه ٣٨٩ :
(٥٩) [يونس : ٥٩].
قوله : (مَتاعٌ قَلِيلٌ) : أي إنّ الذي هم فيه من الدنيا متاع قليل ذاهب
الصفحه ٤٠٠ :
بهارون. وإذا
لحيته شطران : شطر أبيض وشطر أسود. فقلت : من هذا يا جبريل؟ قال : هذا المحبّب في
قومه
الصفحه ٤٠٧ : في القمر. ويقال محي من ضوء القمر من
مائة جزء تسعة وتسعون جزءا وبقي منها جزء واحد. قال : (وَجَعَلْنا
الصفحه ٤٢٥ :
خَلَقْتَ
طِيناً) (٦١) : أي : من
طين. كقوله : (هُوَ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ) [الأنعام
الصفحه ٤٥٦ :
ذكروا أنّه ليس من
أهل الجنّة أحد إلّا وفي يده ثلاثة أسورة : سوار من ذهب ، وسوار من فضّة ، وسوار
الصفحه ٢٦ : الآيات. وقال بعضهم : أي نكرّر الآيات ونأتي
بها من الوجوه التي فيها البيان والشرح. (لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ
الصفحه ٤٣ :
وقومه ، وأنزل
عليهم المنّ والسلوى وظلّل عليهم الغمام. وفيهم نبيّهم ، وحجرهم معهم ، فيه آية
عظيمة
الصفحه ٦٥ : إِلَّا ما شاءَ اللهُ) : أي إنّما ذلك بما شاء الله (وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ
الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ
الصفحه ٦٩ :
قوله : (وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ
الشَّيْطانِ نَزْغٌ) : قال بعضهم : الغضب. وقال الحسن : وساوسه
الصفحه ١٠٤ : حكيم في أمره.
قوله : (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللهُ
وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ