الصفحه ٣١٨ : فيه ، ولكنّ الله عزوجل قضى عليهم ألّا يموتوا. هذا تفسير الحسن. وبعضهم يقول :
حيّات وعقارب تنهشه من كلّ
الصفحه ٢١٠ :
الآيات إذا لم
يقبلوها ولم يتفكّروا فيها.
قوله : (فَهَلْ يَنْتَظِرُونَ إِلَّا مِثْلَ
أَيَّامِ
الصفحه ٥٨ :
عَرَضٌ
مِثْلُهُ يَأْخُذُوهُ) : [قال مجاهد : يعني ما أشرف لهم في اليوم من حلال أو حرام
أخذوه
الصفحه ٢٦٥ : ، ومنها ما يحدّث به الرجل نفسه (٣).
قوله : (قالَ لا يَأْتِيكُما طَعامٌ
تُرْزَقانِهِ إِلَّا نَبَّأْتُكُما
الصفحه ٣٠٩ :
من الثلج واللبن ،
وألين من الزبد. كلما نزع منه شيء أعاده الله كما كان.
ذكروا أنّ رسول
الله
الصفحه ٣٥٥ : ، فينادي جبريل
فيلبّيه ، فيقول : أمرت بكذا ، فلا يهبط جبريل من سماء إلى سماء إلّا فزع أهله
مخافة الساعة
الصفحه ١٥١ : كما يصنع المنافقون
الذين لا ينفقون إلّا وهم كارهون.
قال : (وَيُطِيعُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ) : في
الصفحه ٢٦٠ : .
وكذلك قال غيره. قال مجاهد : مثّل له يعقوب فاستحى منه. وقال بعضهم : قد مثّل له
يعقوب ، قد فرج سقف البيت
الصفحه ٤٠٣ : منهم. (أَلَّا تَتَّخِذُوا
مِنْ دُونِي وَكِيلاً) (٢) : أي ألّا تتّخذوا من دوني شريكا. وقال بعضهم : ربّا
الصفحه ٤٤٧ : كَذِباً) (١٥) : أي لا أحد
أظلم منه.
قوله : (وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَما
يَعْبُدُونَ إِلَّا اللهَ
الصفحه ٤٥٢ :
عنهم ليعنّتوه
بذلك (١).
قال : (وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فاعِلٌ
ذلِكَ غَداً (٢٣) إِلَّا
الصفحه ٤٦٠ : والحمد لله ولا إله إلّا الله والله
أكبر. وكان ابن عبّاس يجمعهما جميعا فيقول : الصلوات الخمس وسبحان الله
الصفحه ٤٧٥ : ، فتكفت روح كلّ مؤمن.
ثمّ لا أجد مثل الساعة إلّا كرجل أنتج مهرا له فهو ينتظر متى يركبه. فمن تكلّف من
أمر
الصفحه ٢٧ : يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما
لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَفَلا تَتَّقُونَ) (٦٥).
(قالَ الْمَلَأُ
الصفحه ٣٠ :
أُناسٌ
يَتَطَهَّرُونَ) (٨٢) : أي يتنزهون
عن إتيال الرجال في الأدبار. وقال مجاهد : يتطهّرون من