الصفحه ١٧ :
قوله : (وَقالَتْ أُولاهُمْ لِأُخْراهُمْ فَما
كانَ لَكُمْ عَلَيْنا مِنْ فَضْلٍ) : أي في تخفيف
الصفحه ٧٨ :
قوله : (إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعاسَ أَمَنَةً
مِنْهُ) : أي : أمانا منه. قال الحسن ومجاهد : أمانا
الصفحه ١١٢ : الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ) ، يعني خزاعة ومدلج ومن كان له عهد غيرهم.
أقبل رسول الله
الصفحه ١٣١ :
أناس من أهل الضلالة زادوا صفر في الأشهر الحرم ؛ فكان يقوم قائمهم في الموسم
فيقول : ألا إنّ آلهتكم قد
الصفحه ١٣٦ :
قال مجاهد : قال
أناس من المنافقين : استأذنوا رسول الله ، فإن أذن لكم فاقعدوا ، وإن لم يأذن لكم
الصفحه ١٤٢ : أعطاهم الله ورسوله (وَقالُوا حَسْبُنَا
اللهُ سَيُؤْتِينَا اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ) : وهي تقرأ على
الصفحه ١٦٤ :
خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَآخَرَ سَيِّئاً) : قيل : هم نفر من المؤمنين ، منهم أبو لبابة بن عبد
المنذر
الصفحه ٢٠١ :
وقال بعضهم :
فازوا من النار إلى الجنّة. وقال الحسن : (الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) : النجاة العظيمة من
الصفحه ٢٢٨ :
[(وَقُضِيَ الْأَمْرُ) : أي فرغ منه ، يعني هلاك قوم نوح] (١).
قال : (وَاسْتَوَتْ عَلَى
الصفحه ٢٥٠ :
ظلموا من المنافقين
ولا ترضوا بأعمالهم ، وهو ظلم فوق ظلم ، وظلم دون ظلم. (فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ
الصفحه ٢٦٥ :
الملك ، وعلى رأسي
ثلاث سلل من خبز ، فإذا فوق أعلاها طير تأكل منها. قال له يوسف : رؤياك قبيحة
الصفحه ٢٩٠ : ،
وانبسطي أنت كذا ، وانبسطي أنت كذا. وفي تفسير عطاء : إنّ الأرض دحيت دحوا (١) من تحت الكعبة. وقال مجاهد
الصفحه ٣٠٩ :
من الثلج واللبن ،
وألين من الزبد. كلما نزع منه شيء أعاده الله كما كان.
ذكروا أنّ رسول
الله
الصفحه ٣١٠ : نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها) [البقرة : ١٠٦].
وتفسير الحسن أنّ
آجال العباد عند الله ؛ في الكتاب أجل
الصفحه ٣١٥ : (١). (أَنْ أَخْرِجْ
قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) : أي من الضلالة إلى الهدى (وَذَكِّرْهُمْ