الصفحه ٥٠ :
أحد ضالّا ولا مهتديا
إلّا بعد الأمر والنهي ، فمن فعل ما أمر به كان مهتديا ، ومن فعل ما نهي عنه
الصفحه ١٩٨ : تُجْزَوْنَ
إِلَّا بِما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ) (٥٢) : أي : تجزون
النار بشرككم.
قوله : (وَيَسْتَنْبِئُونَكَ
الصفحه ٢٣٦ : بِمَنْ فِيها
لَنُنَجِّيَنَّهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كانَتْ مِنَ الْغابِرِينَ) (٢٢) [العنكبوت :
٣٢
الصفحه ٢٤٧ :
الشقيّ من شقي في
بطن أمّه ، والسعيد من سعد في بطنه أمّه (١). ذكروا عن عبد الله بن مسعود أنّه قال
الصفحه ٤٦٥ : ، وبقي نصفه. فانسرب الحوت في العين. وقال بعضهم :
أدنى فتاه المكتل من العين فأصابه الماء فعاش الحوت فدخل
الصفحه ٨٧ :
النضر : وأنا أقول الحقّ. قال عثمان : فإنّ محمّدا يقول : لا اله إلّا الله. فقال
النضر : وأنا أقول : لا
الصفحه ٢٠٩ : إلّا قوم يونس (١).
وقال : ذكر لنا
أنّ قوم يونس كانوا من أرض الموصل. فلمّا فقدوا نبيّهم قذف الله في
الصفحه ١٧٠ :
قوله : (لا يَزالُ بُنْيانُهُمُ الَّذِي بَنَوْا
رِيبَةً) : أي شكّا (فِي قُلُوبِهِمْ
إِلَّا أَنْ
الصفحه ١٧٩ :
يَراكُمْ
مِنْ أَحَدٍ) : يعني من المسلمين ؛ يقوله بعضهم لبعض (ثُمَّ انْصَرَفُوا) : قال الحسن
الصفحه ٣٩ : تَأْتِنا بِهِ
مِنْ آيَةٍ لِتَسْحَرَنا بِها) : أي بمصدّقين.
قال الله : (فَما نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٩٧ : لا إله إلّا الله ، هي دعوة الحقّ. قال : (وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ) : أي الأوثان (لا
الصفحه ٤٣٣ : الظَّالِمِينَ إِلَّا خَساراً) (٨٢) : أي كلّما
جاء من القرآن شيء كذّبوا به فازدادوا فيه خسارا إلى خسارهم.
قوله
الصفحه ٢٣٤ : : (كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيها) : أي كأن لم يعيشوا فيها. (أَلا إِنَّ ثَمُودَ
كَفَرُوا رَبَّهُمْ أَلا بُعْداً
الصفحه ٣٤٣ : إبليس من النار [وقال ابن عبّاس : لو لم يكن إبليس
من الملائكة لم يؤمر بالسجود] (٢).
قال : (إِلَّا
الصفحه ٢٥١ : أَنْجَيْنا مِنْهُمْ) : يقول : لم يكن ذلك إلّا قليلا ممّن أنجينا منهم ، أي :
من المؤمنين. و (أُولُوا بَقِيَّةٍ