الصفحه ٢٣٢ : مرفوعا ، انظر تخريج هذا الحديث
وترجيح رفعه حكما في تفسير الطبري ، ج ٥ ص ٥٧٢ ـ ٥٧٥ ، وانظر السيوطي ، الدر
الصفحه ١٥٠ : : (إِلَّا الَّذِينَ
ظَلَمُوا مِنْهُمْ)
: يعني مشركي العرب
في تفسير
__________________
(١) كذا في ق وع
الصفحه ٤٧٧ : أخرجه
البخاري في كتاب الاستسقاء ، باب لا يدري متى يجيء المطر إلّا الله ، ولفظه : «مفتاح
الغيب خمس لا
الصفحه ١٤٨ : تفسير الطبري ج ٣ ص ١٦٧ ـ ١٧٠. أمّا
ابن سلّام فلم يذكر هذا الوجه من التأويل في كتابه التصاريف ، في باب
الصفحه ٣٧٢ : على
صحّته ، أخرجه البخاري في أوائل كتاب الديات : عن عبد الله بن مسعود. وأخرجه مسلم
في كتاب القسامة
الصفحه ١٦٤ :
لّما حوّلناه ؛ فزادوا فيه عشرة أيّام. فصاموا كذلك زمانا. ثمّ إنّ ملكهم اشتكى ؛
فنذر إن عافاه الله أن
الصفحه ٤٠٤ : : اللسان (جرح) وانظر تفسير الطبري ، ج ٩ ص ٥٤٣.
(٣) حديث متّفق على
صحّته ، أخرجه البخاري في كتاب الذبائح
الصفحه ١٢١ :
من عذاب الله.
قوله : (وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ)
: أى التوراة (وَقَفَّيْنا مِنْ
الصفحه ٤٨٣ :
نؤمن به ونتيقّنه أنّهما نفختان في الصور : نفخة الصعق ونفخة البعث كما أخبرنا به
الله في محكم كتابه حيث
الصفحه ٣٦ : ء شيء بارز في ثنايا الكتاب وهي من إحدى ميزاته. وهذه
أمثلة من ذلك ، وهي تبيّن أيضا نماذج من زيادات الشيخ
الصفحه ٤٥٦ : مِنْ
غَيْرِكُمْ) أى من أهل الكتاب.
وقال الكلبيّ :
إنّ رجلا لبني سهم (٣) انطلق في تجارة ومعه تميم
الصفحه ١١٢ : . وقد
فسّرناه قبل هذا الموضع.
قوله : (وَاذْكُرُوا ما فِيهِ)
: أى ما في الكتاب
، يعني التوراة ، أى
الصفحه ٣١ : أنّ تفسير ابن سلّام روي أوّلا وانتشر
أكثر في إفريقية والمغرب والأندلس.
منهج تفسير ابن
سلام :
يعدّ
الصفحه ٤٢٤ : مثل صحيح مسلم في كتاب الحدود ، باب رجم اليهود ، أهل الذمّة ، في الزنى عن
عبد الله بن عمرو عن البراء بن
الصفحه ٨٩ : الرزق
، وتكون فيه الظلمة والرعد والبرق ، فضرب الله ذلك مثلا ، والبرق مثل نور الإسلام
في تفسير الحسن