الصفحه ٢٩٩ : ءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللهِ)
: أى : كمن استوجب
سخط
__________________
(١) أخرجه البخاري في
كتاب الجهاد والسير
الصفحه ٧٣ : ،
فإنّ عبد الله بن مسعود قال : لا تخلطوا بكتاب الله ما ليس فيه.
ذكروا أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠ : الباري» (٧) ، وغيرهم كثير.
أما ابن جرير
الطبريّ فلم أعثر في تفسيره على ذكر لابن سلّام أو لأقواله إلّا
الصفحه ٥١٣ : الخبر في
تفسير الآية ١٧٣ من سورة البقرة منسوبا إلى سهل بن عبد الله بن عون. ولا أدري
أيّهما أصحّ
الصفحه ١٠٩ : ،
فإذا وقع بأرض فلا تخرجوا فرارا منه ، وإذا سمعتم به في أرض فلا تدخلوا عليه (٣).
وتفسير مجاهد :
أمر
الصفحه ٥١٠ :
والزبيب والبرّ والشعير والذّرة (١).
ذكروا أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : ليس في الخضراوات صدقة
الصفحه ٤٣٠ : الأحاديث
الثلاثة كلّها حول قصّة واحدة. وقد وردت في أغلب كتب الصحاح ، فقد أخرجه مسلم في
كتاب الحدود ، باب
الصفحه ٥١٥ : )
: وهو الوأد : دفنهم
البنات أحياء ، مخافة الفاقة ومخافة السبي في تفسير بعضهم. وتفسير أوّل الآية عن
الحسن
الصفحه ١١٥ :
: (لا شِيَةَ فِيها)
: أى : لا بياض
فيها. وتفسير مجاهد : لا سواد فيها ولا بياض.
قوله : (قالُوا الْآنَ
الصفحه ٣٣٨ : أنّ كلّ ما
أوجب الله عليه الحدّ في الدنيا فهو كبيرة.
وقال الحسن : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٣ : عمران إن شاء الله.
قوله : (ذلِكَ الْكِتابُ) : أى هذا الكتاب (لا رَيْبَ فِيهِ)
: أى لا شكّ فيه
الصفحه ٧٦ : حتّى يعرف معانيهنّ والعمل بهنّ».
(٢) أخرجه الدار قطني
في سننه ، في كتاب الفرائض عن عبد الله بن مسعود
الصفحه ١١٨ :
يعلمون الكتاب ولا يدرون ما فيه إلّا أماني ، يتمنّون على الله ما ليس لهم ،
ويظنّون الظنون بغير الحقّ
الصفحه ٣٥٤ : (١) يومئذ : هاك ، ورمى إليه بالمفتاح ، خذها فإنّ الله قد
رضيكم لها في الجاهليّة والإسلام.
ذكروا عن الحسن
الصفحه ٥١٩ : سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنابِلَ فِي
كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ) [سورة