الصفحه ١٤٠ : ».
(٣) ورد حديث ابن
عبّاس هذا برواية أكثر تفصيلا في صحيح البخاري ، كتاب بدء الخلق ، باب يزفون
النسلان في
الصفحه ٢٧٨ :
وسائرهم في النار (١).
قال : (وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ)
: أى احفظوا
واشكروا نعمة الله عليكم
الصفحه ١٥٥ : وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي
الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ مِنْ ما
الصفحه ١٠٧ : ، فمشوا في العسكر ، فقتلوا من لقوا. فبلغنا ـ والله
أعلم ـ أنّ الرجل من بني إسرائيل كان يأتي قومه في أفنية
الصفحه ٣٩٣ : بعضهم : صارت النصارى فيه
فرقتين : فمنهم من شهد أنّه قتل ، ومنهم من زعم أنّه لم يقتل.
قال الله : (ما
الصفحه ٢٠١ : أحاديث ؛ منها حديث رواه الربيع بن حبيب في مسنده في
كتاب الطلاق (٥٤٢) «أبو عبيدة عن جابر عن عائشة رضي الله
الصفحه ٣٠٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فدعاهم إلى الإسلام ، فصبروا على دينهم ، فخرجوا إلى
الناس فقالوا لهم : ما
الصفحه ٤٩٥ : خالويه ، الحجّة في القراءات
السبع ، ص ١٢٢. وابن جنّي ، المحتسب ج ١ ص ٢٥٥.
(٢) في ع : «دعهم إلى
الله لا
الصفحه ٢٣٤ :
صحّته ، أخرجه البخاري ومسلم عن أبي هريرة ؛ أخرجه البخاري في كتاب الزكاة ، باب
قول الله تعالى : (لا
الصفحه ٣٩٨ : شيئا أهمّ إليّ من أمر الكلالة ، وما راجعت
رسول الله في شيء ما راجعته فيها حتّى طعن بإصبعه في جنبي فقال
الصفحه ١٠٢ : الله بها محمّدا عليهالسلام في كتابهم ، فأخفوها من الأمّيّين والجهّال من اليهود.
وكان الذين يفعلون ذلك
الصفحه ٤٤١ :
نُؤْمِنُ بِاللهِ وَما جاءَنا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنا رَبُّنا
مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ
الصفحه ٦٨ :
__________________
(١) حديث صحيح ،
أخرجه مسلم في كتاب الإيمان ، باب بدء الوحي إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
(رقم ٢٥٧) عن
الصفحه ٣٢٢ : لكم نفعا في الآخرة ؛ إذا كان هو أفضل من ولده سأل
الله أن يجمع بينه وبينه في الجنّة ، ولا ينقصه من رزقه
الصفحه ١٢٠ : ، والصواب ما أثبته إن شاء الله : «يعنيهم»
، أى يقصدهم ، يقصد اليهود الذين كانوا في زمن الرسول