الصفحه ١٥٤ : بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي
الْكِتابِ)
: قال الكلبيّ :
يعني أهل الكتاب. قال الكلبيّ : أمّا البيّنات فالذي يكتمون
الصفحه ١٥١ : الله في
ذلك هذا كلّه.
قال : (فَلا تَخْشَوْهُمْ)
: في أمر الله ، أى
: امضوا على ما أمركم به
الصفحه ٣٨٢ : أنّه قال : شيئا ميّتا لا روح فيه. قال بعضهم : هو
مثل قوله : (وَالَّذِينَ
يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ لا
الصفحه ٢٧٤ : .
__________________
(١) حديث متّفق على
صحّته ؛ أخرجه البخاري في كتاب الرقاق ، باب من نوقش الحساب عذّب ، من طريق سعيد
عن قتادة
الصفحه ١٣٦ : الْكِتابَ
يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ)
: قال بعضهم :
يقرأونه كما أنزله الله ، ولا يحرّفونه عن مواضعه. وقال
الصفحه ١٧٦ : عمر
__________________
(١) حديث جابر بن عبد
الله في حجّة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
رواه أصحاب
الصفحه ٥١٨ : مِنْهُمْ فِي
شَيْءٍ إِنَّما أَمْرُهُمْ إِلَى اللهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِما كانُوا
يَفْعَلُونَ) (١٥٩
الصفحه ٧٠ : حديث في كتاب فضائل الصحابة (٢٤٦٤) عن عبد الله بن عمرو قال
: سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يقول
الصفحه ١٤١ :
لنا أنّ سيلا أتى على المقام فاقتلعه ، فإذا في أسفله كتاب ، فدعوا إليه رجلا من
حمير فزبره (٣) لهم في
الصفحه ١٩ : بن عمر اللواتي الإباضي يعقد فصلا خاصّا في كتابه : «بدء الإسلام وشرائع
الدين» (٢) جعل عنوانه هكذا
الصفحه ٤٣٣ :
ورسوله أنّه من وجب عليه في الزكاة بعير وجب عليه أن يعطي مع البعير عقالا. فبعث
الله عصابة مع أبي بكر
الصفحه ٢٣٧ : )
: يعني البيان الذي
في القرآن في تحريم الربا (فَانْتَهى فَلَهُ ما
سَلَفَ)
: أى : غفر الله له
ما سلف
الصفحه ٢٨٧ : اللهَ)
: في أنفسهم وعلموا
أنّه سائلهم عن ذلك ، فخافوه وتابوا إليه من ذلك. (فَاسْتَغْفَرُوا
لِذُنُوبِهِمْ
الصفحه ١٨٩ : سبيل الله (٢).
__________________
(١) كذا في ق وع ود :
«وأحسنها» ، ولعلّ صوابها : «وأخسّها
الصفحه ١٩٢ : وبالذي أصابوا. فلمّا أمسى
أصحاب رسول الله من يوم أصابوا ابن الحضرمي نظروا إلى هلال رجب ، فكانوا في شكّ